و قبل يوم الحفل الساعه الرابعه عصىرا سمع الشاب الخبر فنهض من فراشه الذي كان فيه و ركض الى القريه جريا و نسي ان يركب الحصان و اصبح يركض و يركض حتى و كانت قدماه تتمزق و تنجرح و ينزف دما و قلبه كذلك و كان تسيل من عيونه دموعا كسيل الشلال في النهر ..
و عندما وصل الى ابواب القريه شاهد قريب الملك لابس اجمل الثياب و شاهد القريه قد كسيت بالخامات البيضاء
و اهل القريه يرقصون و يصفقون و فرحين .
هنا