معركتي الوحيدة الجزء الخامس عشر

1 0 0
                                    


و قبل يوم الحفل  الساعه الرابعه عصىرا سمع الشاب الخبر فنهض من فراشه الذي كان فيه و ركض الى القريه جريا و نسي ان يركب الحصان و اصبح يركض و يركض حتى و كانت قدماه تتمزق و تنجرح و ينزف دما و قلبه كذلك و كان تسيل من عيونه دموعا كسيل الشلال في النهر ..
و عندما وصل الى ابواب القريه شاهد قريب الملك لابس اجمل الثياب  و شاهد القريه قد كسيت بالخامات البيضاء
و اهل القريه يرقصون و يصفقون و فرحين .
هنا

خواطر مبعثرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن