فلوريدا عام 2018
في مكان ما
زين : جايسون تعالى أرجوك
جاسون : نعم مادا تريد
زين : لدي أخبار جديدة
جايسون : أسمعك
زين : لقد وجدنا دلك الجبان
جايسن : آخ أخيرا تعرفون ما عليكم فعله
زين : بالطبع
خرج زين من ذلك المكتب الفاخر وترك جاستن و حده يخطط لطريقة مناسبة لقتل دالك الحقير
بعد ساعة
دخل ببرود للمصنع و ابتسم ابتسامة جانبية عند رؤيته لحالة دالك الحقير
الرجل : أرجوك سيدي اعف عني
جايسن : ما هو مكانه ببروذ شديد
الرجل : من هو سيدي
أطلق جايسن رصاصة على رجله اليمنى ليصرخ الرجل من الألم
جايسن : هل تدكرت الآن أم أساعدك
الرجل : أقسم لا أعرف بخوف
أطلق جايسن رصاصة أخرى على قدم الرجل مما أدى إلى صراخه مجددا
الرجل : لم أتعمل معه شخصيا أبدا دائما ما يرسل رجاله للقيام بالعمليات
جايسن : أجتاج أسمائا
الرجل : هم لا يتعاملون بالأسماء و لا يظهرون وجوههم
جايسن : إدن ليس هناك منفعة منك بعد الآن
الرجل: أرجوك أرجوك لا تقتلني أقسم سأكون خادمك سأصبح جاسوسك إن أردت
جايسن : لا شكرا على هدا العرض المغري قوموا بدفنه حيا
قال كلامه و خرج و سط صرخات الرجل و توسله لإبقائه حيا
——————— في مكان آخر
ماري : أنا داهبة
جورج : لا تعودي باستهزاء
ماري : ببكاء لما تقوم بجرحي كل مرة أتحدت معك
جورج : ألم تملي من سماع نفس القصة حسنا أنا لم أردك و لن أريدك يوما أمك كانت عاهرة راقصة في ملهى و ابنتها أسوء منها البنت سر أمها
ماري : أكرهك بصراخ
خرجت من المنزل و هي تبكي بكل لها من قوة أخدت تركض إلى المكان التي تعودت أمها أن تأخدها إليه عندما كانت طفلة نظرت للسماء و بدأت بمحادتة أمها و دموعها تسيل على الوجه
ماري : أرجوك أمي خديني إليك لم أعد أستطيع تحمل قسوة هدا الرجل لقد تعبت لم أشعر بطفولتي أمي لقد حرمت من حنانك و هدا الرجل أخجل من تسيته أبي لا يعطيني درة اهتمام لقد مللت إهانته لكرامتي لمادا ارتبطت بهدا الوحش أمي كيف أمكنك حبه أصبحت أكرهه أكره الحب أكره الزواج أكره كل شيء أمي لاأحد يهتم بي أو يحاول فهمي أرجوك أريحيني لقد تعبت أمي فقط تعبت هده الحياة تعبت من المشاكل المتواصلة تعبت لخسارتي من أحب تعبت احتقار الجميع لي أمي
مرت ساعة ساعتان ثلات سعات لم أرد ترك المكان لاكن الوقت تأخر كتيرا وصلت للمنزل دخلت عرفتي أغلقت على نفسي و بدأت بالبكاء مجددا إلى دهبت إلى عالم الأحلام اه آسفة أقصد الكوابيس التي ترافقني مند طفولتي
أنت تقرأ
المجرم
Romanceتجلس وحدها في الغرفة و قد تجمدت أطرافها تحاول تدفئة جسدها الصغير بيديها ليدخل وهو ينفث من سيجارته جاستن : لم تغيري رأيك بعد صغيرتي ماري : ببكاء أرجوك أرجوك لا تؤديني جاستن : إدن لم تغيري رأيكي بعد ببرود ماري : بخوف لا لن ... لم تكمل كلامها لينهال...