chapter 37الاحداث السابقه "الاشياء السيئه" التي توقعت حدوثها ،لم تحدث بالواقع،او ليس بعد ،كانت دائماً هناك، معلقه خارج رؤيتنا، في مكان ما بعقلي كُنت اعرف انها ستحدث. هذا كان فقط هدوء ماقبل العاصفه،
سعادتنا كانت قصيره وحظنا يذهب سريعاً،تعلمت الان الا اصق بأي سعاده او أمل،كما لو انه سيزول فاللحظه التي أمنت به، لذا لم استمتع بأننا حظينا ببعض الايام الهادئه،ولكن اخذت الافضل في هذا،
من قدراتي،لأن حارسي يبدو عادياً ،لا يتحدث كثيراً ولكن يأخذني اينما احتاج،شر السيده هيلمان كان هادئاً الى الان،وجيمس،وكيفن وحتى نورمان حافظو ع بعدهم،
كان هناك عدم وجود الالام التي بالعاده كانت تنهمر علينا،وعدم اضافه،نعيم هاري الذي كان يتكلم عنه غالباً،كانت ملفوفه بفزع مدري جعله يبدو من المسحيل مغادرته،ولكنه يبدي بأفكار ليبديها ولو مره،سواء كان الدخول الى خزانه الادوات ،الانتظار الى ان تفضى الغرفه من اجل سرقه بعض القُبلات،او حتى وضع يده على ركبتي من تحت الطاوله في وقت الغداء،كان هناك وقت للأستغناء عن حُبنا،بالتأكيد لا نستطيع البقاء مع بعض بلطريقه التي نريدها ونحتاجها،ولكن كانت هناك طرق لإرضاء جوعنا ،هاري دائماً يستعمل سحره لمخطط ليتجاوز صرامه الحارس،بحذر،وهوا يفعل هذا كثيراً غالباً،كما انهو يبدو اني لا اقضي ساعات طويله بدون لمسته،خاصتاً الايام الماضيه،مره او مرتين نجد انفسنا بطريقه معقده بين اللمسات والقبلات، شفاه على شفاه في مكانٍ ما،
تستطيع اخذ سلسله من اللحظات الرومنسيه وتضع بعض الموسيقى وتضع مونتاج لتصبح فلم مراهقين رومنسي،كُل لحظه تبدو مثيره ومرضيه كالاولى.
بالامس كانت افضل لحظاتي،
بداءة مع ميكايلا ممع كتابها المجهول كانت جالسه عندما خطوت الى غرفه الغداء، استلقيت في الكرسي البلاستيكي،ساعديها الاسمر وضعته عند حافه الطاوله،ولكن كان هنالك شيء،شيء تحمله بين يديها،شيء ما فقدته في شقتي والحقيقه بعض الحريه،
"من اين حصلتي عليه!؟"سألتها بأعجاب
"هذا!؟"سألت وهي تحمل الكتاب
"نعم،هل احضرتيه معك عندما اتيتي الى المنشأه!؟"
"لا"هاري كان يشاهد محادثتنا.من مقعده امام الطاوله"حصلت عليه من المكتبه"
"ماذا!! مكتبه!؟"ضغطت،الكتاب يبدو شيءجيد لرؤيه العالم الذي انا منهكه من حالياً،
" التي هناك" قالت وكأنه كان واضحاً،
"وو...ووو انتظري" قاطع هاري"هذا المكان به مكتبه!؟"
أنت تقرأ
psychotic ( harry styles fanfiction) translation in arabic
Fanficاحببتها، ليس للطريقه التي رقصت بها مع ملائكتي، ولكن للطريقه التي يمكن لصوت اسمها اسكات شياطيني،" كريستوفر،