مفترق الطرق

مهما افترقنا يجمعنا الحنين

فرحات في طريقه الى المنزل مسرعا غاضبا خائفا حتى وصل كسر قفل الباب واخذ ب أصلي الى السياره حينما وصل المستشفى اخرجوه من غرفة الملاحظات سأل الدكتوره هل أصلي بخير طفلي بخير ؟
الدكتوره : الى الان هم في خطر اصلي استنشقت الغاز بشكل كبير أمل ان يتجاوزون مرحله الخطر

فرحات ماذا ؟!

قسم الشرطة ،

وفي هذا الوقت جنيد يتم استجوابه من قبل يغيت و النائب !
نامق اين هو ؟

جنيد اذ اجبتكم اين هو هل سأكون حرا مثلا لا !
يغيت : جنيد اجب نامق اين هو ممكن اذا ساعدتنا نحن نساعدك ! ،
جنيد : اذا اريد ان اخرج كي التقى معه لانه ليس في مكان معين .

يغيت : سنرى ، اذا سيدي النائب لنخرج من فضلك
النائب : اذا سنحاول اذا لم يعترف سنخرجه مع فريق مراقبه لتتم المهمه .
يغيت : حسناً

يغيت : يخبر اهله بموضوع اصلي
ويذهبون جميعاً .

فرحات : اصلي سامحيني ، على غضبي عليك حينما اعدتيني الى رشدي هل احزن على فقدك ام احزن على جانبي الأبيض الذي اصبح منك
اصلي لاتتركيني انتي وطفلي

وصلوا الى المسشفى جميعا وهم بالانتظار مع فرحات