قصه قرية الموتى

113 5 0
                                    

«فوت»
«كومنت»
«كومنت بين الفقرات»
.
.
.
تقع قرية آنجيكوني على ضفاف بحيرة آنجيكوني ، الواقعة في منطقة كيفاليك النائيه بالقطب الشمالي
و تحديدا في نانوفوت في كندا
.
تلك القريه كان يشغل مصبها أسماك السالمون المرقط و سمك الكراكي
وأشتهرت القرية وسكانها بحسن استقبالها لصيادي الفراء الكنديين اللذين يمرون بتلك القرية في طريقهم نحو ممارسة مهنتهم
.
.
هذه المنطقه المنعزله في القطب الشمالي
مليئه باساطير أرواح الغابه الشريره
و الوحوش مثل وحش وينديغو الذي نصفه
إنسان و يتغذى على لحوم البشر
هذا الوحش الذي شكلته الأسطورة
على أنه عقاب على عاده اكل لحوم البشر
و عندما يأكل شخص فهو لا يشبع
بل تزداد رغبته بالتهام المزيد
.
.
.

هذه المنطقه المنعزله في القطب الشماليمليئه باساطير أرواح الغابه الشريرهو الوحوش مثل وحش وينديغو الذي نصفهإنسان و يتغذى على لحوم البشر هذا الوحش الذي شكلته الأسطورةعلى أنه عقاب على عاده اكل لحوم البشر و عندما يأكل شخص فهو لا يشبعبل تزداد رغبته بالت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

«صورة قريه الموتى الغامضه»

قصه القريه الغامضه 👇👇
.
.

في شهر أكتوبر عام 1930م انطلق صائد الفراء جو لابيل ، نحو عمله لصيد لفراء كما اعتاد ، وفي الطريق بالطبع يقابل قرية آنجيكوني التي طالما ، مر عليها في طريقه إلى عمله ، فقرر الذهاب إليها طلبًا للدفء والراحة لبعض الوقت كما اعتاد ، حيث كان لابيل على علاقة طيبة للغاية بالسكان المحليين بالقرية ، فهم لطفاء وطالما ابتاع منهم الكثير من أسماك السالمون .

عقب أن مر لابيل بالقرية التي اعتاد أن يقبع بها لقليل من الوقت ، ولكنه عندما ذهب إليها وذهب لإلقاء التحية على أصدقائه بها ، لم يتلق أي إجابة ، فالقرية صامتة ولا أحد بها وكأنهم قد ارتحلوا جميعًا في وقت واحد ، المكان يعمه سكون مطبق ولا شيء يمكنه أن يسمعه ، سوى صوت تهشم الثلوج أسفل قدميه أثناء سيره.
.
أكمل لابيل سيره بمحاذاة النهر  ، فوجد القوارب قابعة على ضفاف النهر دون أية حماية ، مما أثار دهشته بشدة ، فسكان الإسكيمو لا يتحركون من قراهم أو أماكنهم سوى بالقوارب ، فهي أساس معيشتهم وحياتهم ، فاستكمل طريقه وهو في حيرة من أمره ويتساءل ، أين ذهب الجميع ؟

أدرك لابيل بأن هناك شيء جلل قد حدث ، فقد أخبرته حنكته الناتجة عن كثرة تجواله ، بأن هناك أمر مريب
راى هياكل المنازل بسبب ضوء القمر و  لكنه لم يرى اي إنساناً واحداً حتى الكلاب التى كانت تنلئ القريه قد اختفت و لم يكن هناك أي علامه الحياه حتى داخل الاكواخ التي يمكن دائما سماع الضحكات و احاديث الأهالي تأتي من داخلها و مداخنها التي لا تنطفئ كانت خامده جميعها
كان سكان القريه البالغ 30 «وقد قيل إن كان عددهم 2000»
من رجال و نساء و اطفال قد اختفوا ؟؟؟

عالم الرعب الصغير 👻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن