الحادي عشر

3.2K 424 127
                                    

                      """""#قدري_المشؤم
                   """""#بقلم_الكاتبه_علوشه"""
                          ""بارت. 11..""

مشتل الك ياروح
..........كل ورده تهواك
...............اكطع وريدي بسيف
.........لو كلبي ينساك.........

لازم افجر هلمشاعر الي مكتومه بگلبي اريده تشاركني بيه اريده
تحس بيه شگد احبه
اندفعت بقوه للباب حتئ ما اتردد
فتحته وطبيت

ومشاعري وحاسيسي هيه الي جانت اقوئ من كلشي ...
ودگات گلبي الي صارت نبضاته مثل طبل
حسيت گلبي يريد يطلع من صدري
وماعرف شلون ابدي وفكري سارح بيه واحاول اسفط الحچي وارتب حروفي
ومين أبدي

وتفاجئت شفت برسونتي نايمة وتگول ملاك وغافي
ظليت اتأمل بيها وعيوني سوت عليها كشف
كأني اول مرة أشوفها
حورية ومددة وغافية

گعدت يمها وأشوف خصلات الحرير
نازلة تداعب وجنتها
وعيونها البريئة غافية
وملامحها الطفوليه زايدته جمال

هي بس عيونها كافية انو تسحرني وتسلب روحي الها
گعدت ع طرف جربايه وتـاملته ملامها
عن قريب ...
مديت ايدي على كيف
وشلت خصلة شعرها وشميتها
وي ما شميتها سحبت نفس قوي حسيته ترس ريتي ترس
أحس ردت  الروح بيه

ووخرتها عن وجهها
وظليت اتلمس بخدودها الطرية. بطرف أصبعي
چنها گطنه ناعمة وشفافة
كلها برائة وطيبة
وكل تفصيل بوجهها مرسوم رسم تگول لوحة فنية
اتأمل بهالملاك واني اسولف

وأگوللها راح اصيرلچ أبو وأخو والأم والحبيب والزوج
واعيشچ عيشة ملوك وأخليچ بوسط عيني
يبت گلبي
يماي العين
احجي بصوت همس يادوب ينسمع
ياطفلتي ....
وفجأة

فتحت عينها  وصارت عيني بعينها
بعد لا اعرف اخذ ولا انطي
انحرجت
ماعرف شحچي
كبل كمزت من مكاني وگفت ع طولي

.......
برسن:
چنت  ممددة وتوني دا انام
ولن الباب تنفتح ...
آني سويت روحي نايمة ولا تحركت
اذا الميت بي حركه انه ماكو
كوه سديت عيوني والبؤبؤ وحده يتحرك

حسيته اجه يمي
يلعب بشعري ويشم بيه ويتلمس بوجهي
ويكلي اصيرلج زوج وحبيب
وأخ ارتاحيت لـ كلامه
ودخل شعور بگلبي ألامان  وسعاده
شگد حبيت همسه ألي
بداخلي فرحت لان يكن ألي نفس المشاعر
ما سيطرت ابقي عيوني مغمضه ...

گبل فكيت عيني ع وسعهن وعدلت روحي
اعااين عليه شگد ارتبك
وضاع منه الكلام

گتله شنوووو

- هااا  أ أ أءءء

- ياااا شاهر شبيك

- ها لا هيج كلشي مابيه

_لعد شنو چنت تحچي  وتسولف وآنه غاطه بنوم

_هيچ كلشي ماكو لتهتمين رجعي نامي مدري شردت منج بس هسه نسيت

 قدري المشؤمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن