٠٥

140 26 9
                                    

[أَتذكر عِندما إِعترفت للفتاةِ التي كانتْ في صفنا ، لقدْ قمتُ بتسميعِ حواركَ معها قرابةَ العشرِ مراتٍ للتأكدِ من أَنك سَتبلي جيداً بإعترافكَ، لكن بغبائك  وفي وسطِ إعترافك بدأتَ بالضحكِ من دونِ سببٍ لكنْ حزنت عليك عندما ضرَبتك ظنً بأنك كنتَ تمزحُ معها ]

فرت ضحكةٌ من ثغرهِ تَبعتها دموعٌ تحملُ حزن خبئه بِصدرهِ .

الوداعُ | ذُكرياتُ صَداقتنا . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن