بارت التاسع 💎🔥
بعد ان مرت اسابيع .
ㅇㅇㅇㅇ . عاد كل من سيهون وشيكا لبلدهم
سيهون حين عاد لمنزله تفقد المنزل واغراضه القديمة وجد صورة جماعيه تظهر فيها شيكا
اتصل سيهون على السيد تاي
سيهون : سيدي هل شيكا تقربني بشي ؟
السيد تاي : مرحبا بني نعم، انها ابنتي
سيهون : اه اوه اسف * ابتسم لتظهر اسنانه المتلئلئة *حسننا سيدي شكرا لك
تاي : نم جيدا يابني اعتني بنفسك
سيهون : نعم سيد ي بالتاكيد وانت ايضا"،،،،،،، في منتصف الليل في كل ليله منذ عودتها تحلم شيكا بان شخص ما يركض خلفها ويصرخ ساعديني
وتستيقط بصرخة ثم تاخذ حبوبها المهدئة وتعود للنوم
مرت ايام وكل من شيكا وسيهون لم يتذكر احدهما الاخر
سيهون اصبح مدير شركة ناجح يلتقي بشيكا في الاجتماعات لكن علاقتهم بقيت كالقط والفأر دوما يتشاجرون ....
اصعب شعور كان يشعر به سيهون في الاجتماعات واللقاءات او حتى.في الشركة من يسلم عليه ويكلمهه ينصدم لانه لايعرف كان شعوره قاسيا هو بالكاد يعرف اسمه عمله ومكان اقامته ولايتذكر شيء من ماضيه خرج ذات يوم بدون حرسه وبدون وضع النظرات الشمسية السوداء
....
#رواية_خدعة__الزمن
البارت العاشر
حين خرج من باب منزله تمشى قليلاواذا بلفتيات يتجمعن حوله ويصرخون : اوووبا ووووبا سيهووون
سيهون ضل مصدوما ولحسن حظه ركض اليه ألامن وانقذوه
حارس الامن : سيدي ارجوك لاتخرج لوحدك في المرة القادمة
كل كاميرات الصحافه توجهت اليه.
مقال كتب عنه بعنوان : هل عاد سيهون لوعيه ام انه احد اشباهه والمزيد ...
سيهون بعد عودته بحث عن اسمه على شبكات البحث هو الوحيد المسمىبهذا الاسم ووجد صوره
سيهون : يالهي هل كنت مغنيا ماهذا انا !! لم يستطع استرجاع ذاكرته صرخ بقوة لأاستطييييع
كفى
ثم سكت وفكر بتمعن وقرر في قرارة نفسه
ان يترك كل الماضي خلفه ويبدا حياة جديدة كما كتب له
خرج في اليوم التالي معلنناعن استقالته من الغناء وانه سيبدا وسيعمل جاهد في مشروعه الجديد واستثمارات شركته
معجبينه دعموه وشجعوه على ذلك وازداد دخل المالي لكلا الشركتين تصدرت اخباره باول صفحات الاخبار والجرائد وامقالات
بعنوان مغني يتحول لمدير شركة مبهر بالنجاح
يتبع
أنت تقرأ
خدعــ ـةْ الـّزمـن || •Time Trick•
General Fictionهل الحب اعظم قوه حقآ⚡️♥️ "! هل سيعشق الانسان غير الذي كان معشوقه "! قصه بعنوان : خدعة الزمن ---------- اكتبها بقلمي وبافكاري راجيآ ان تستمتعوا بقراءتها ولعل احد سطورها قد تفيدكم وتعضكم ، او لربما احد كلماتها تٌشعل فيكم الحب والمشاع...
