الطبيبة و الجنرال(طب و جيش)

🍓_p_a_r_t_02🍓

Helloooooooooo
مرحبا بكم سيداتي سادتي آنساتي في بارت جديد  انا نفسيتي عادية 😑😐😶😔 ليس هناك تفاعل كبير مع ان هناك عدد كبير من المشاهدات و جمعت فقط 5 vote و 2 commentaire لذلك بليييييييييز تفاعل جماعة
والآن لنبدأ

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
ييييييي هل بالغت في ردي نعم وجه اصدقائي الثلاثة سينفجر مالذي سيفعله!!!!
احمر وجهه
اووووه هل هو خجل

يا غبية هو سيأكلك الآن هذا اكيد هل ذاك كلام تقولينه لمديرك

اسكت انت لا تشعل النار اكثر

المدير : اوووه رود اظن ان لسانك اصبح طويل و يحتاج قص كما انك بالغتي يا حمقاء انتي طبيبة هنا اذهبي الى عملك و اخرسي لا تتجرئي و تتكلمي ابدا معي ان نظرتي الي مرة اخرى سترين ما يمكنني ان افعله معك

ماثيو : ابي لا تتحدث معها هكذا و ايضا انا من اخبرتها ان تأتي الى هنا ليست غلطتها

المدير : اغلق فمك انت ولا تدافع عنها مرة اخرى امامي هي رخيصة لا غير

لن أكذب ولكن كلمته آلمتني قليلا و لا يمكنني ان استقيل من العمل ايضا ف السيدة زينب عندما تبنتني هي من قامت بتكاليف تدريسي و ارادت مني ان اصبح طبيبة هنا لذا لن اخيب املها

بعد ان قال كلامه نظروا ثلاثتهم نحوي نظراتهم تعني بأننا نتمنى ان نساعدك
ولكن اتعلمون شيئا لا استطيع ان ابقى هنا اكثر لأنني حتما سأحطم رأسه فاتجهت الى الغرفة رقم 44 و تركته معهم (ستفهمون لمن هي الغرفة)

#الراوية

بعد ذهاب إيميليا قالت ديانا وهي تحاول ان تكتم غضبها : مستر بين بما انك مدير فلا يحق لك ان تتحدث هكذا مع الأطباء (ركزو على اسمو 😂😂😂)

المدير : اخرسي انتي الأخرى والا طردتك

اتجهوا جميعهم الى الغرفة 44 فأكيييد إيميليا هناك و في طريقهم الى هناك اتصلوا ب ديانا و طلبوا منها المجيء لحالة طارئة فذهبت و اكمل روز و ماثيو الى إيميليا

عند وصولهم الى الغرفة وجدوا إيميليا مع انجل نعم... انجل هي طفلة صغيرة بعمر 4 سنوات تعاني من شلل في الأرجل و اليدين  بسبب حادث سير فقد توفي والديها و انقذت هي و كما ان عمها اراد ان يأخذها غصبا عنها لالالا ليس للإعتناء بها لانه يحبها بل لينتقم نعم لينتقم... من والدها فكما يقول هو (مات اللعين المسمى بأخي و ترك الحقيرة ابنته و ديونه خلفه)
و انجل تعشق إيميلي لأنها اختها و صديقتها و سندها الوحيد في الحياة و كذلك إيميليا فمن لما حضور انجل الى المشفى تكفلت هي بحمايتها و رعايتها حيث تعتبرها اختها الصغرى

روز : مرحبا إيم مرحبا انجلا

انجل بغضب طفولي : لا تناديها إيم انا فقط من اناديها بهذا الإسم