Friemily

425 18 109
                                    

في يومٍ؛ نسيتُ فيه بأنّي، رجلٌ صلبٌ لا يذرفُ دمعًا.
وتذكرتُ فيهِ أنّي إنسانْ،
يأتي عليه ضعفٌ وهوان.
يبكي حتى يسقطُ تعبًا، ثم يفيقُ بلا عنوان.

في يومٍ؛ ظننتُ بأنّي، خسرتُ آخر ضوءِ حياه.
أنّ شمعةٓ روحي خمٓدت، أُطفئت أنا بالإكراه.
ثم وعيتُ على نورِ قمرٍ،
بدّد ظُلمة ليلي المُوحش، أبهجٓ روحي ولها أنعش،
أضاءٓني بنجومهِ وسماه.

。 。 。

إذًا؛ فريميلي تعود للنور للمره الثالثه بنسختها الأخيره.
القصه تستحق، والشخصيات تستحق، والحوارات تستحق، فريميلي برمّتها عالمٌ يستحق الظهور للعلن، لذلك لا مزيد من الظلم لها.

عن الأسلوب، فلازال يُشبه سابقه، ذاك الأسلوب البسيط السلس، لكنهُ بشكلٍ أفضل وأرتب. أما الشخصيات الرئيسيه فلازالت ثابته، ولم أغيّر في الشخصيات الفرعيّه سوى اثنتين.

فريميلي يٓ ساده تحمل عِبرًا ورسائل بين ثناياها، وليست رسالةً واحده كما قد يبدو، فلكلِ واحدٍ قصته التي خلفها الكثير مما ستظهرهُ الفصول. فريميلي أعمق من أسلوب سردها البسيط، وحواراتها العفويةِ التي غالبًا قد تكون مليئةً بالروح والفكاهة.

وهاكم الآن نبذةٌ بسيطه، لكثرةِ شخصياتها؛~

。 。 。

لي جونغهيون؛

صاحب المنزل وأكبرُ مٓن فيه، ورث عن والدهِ متاجره المتواضعةٓ للأجهزةِ الكهربائيه، تكفّل بالصرفِ على صغار المنزل إلى حين إنهاء دراستهم، هادئٌ بطبعه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صاحب المنزل وأكبرُ مٓن فيه، ورث عن والدهِ متاجره المتواضعةٓ للأجهزةِ الكهربائيه، تكفّل بالصرفِ على صغار المنزل إلى حين إنهاء دراستهم، هادئٌ بطبعه.
٢٧ عامًا.

بارك سي يونغ؛

بارك سي يونغ؛

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Friemily '친족'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن