في وقت حالك اليل والصمت المميت محتله
يخرج صوت الرضيع من بين جدران القصرصانع الابتسامة في وجوه احتلت التهكم محياها ليعم الضحكات تزامنن مع المولد
المنتضر منذ سنين بعد عقم لملكة دام دهرآ يشرف مولود المملكة المنتضر
زارع السعادة في النفوس الاطفال قبل الكبار صرخ صوت الملك الاجش المتهكم
ليزرع الرعب مع ميادين الاعمدة لتتوقف تلك الضحكات لتحل بداهلها العنه المتهكمة والانزعاج والاستهكار وجوه الموجودين
_كيف تجلبين لي فتاة ضعيفة اردت فتى قوي وشرس يحميني ويحمي الحكم من بعدي
_اهكذا تشكر النعمة التي سقطت علينا بعد سنوات العقم تلك
_اقنعي نفسكي بهذا الكلام
عمت الجدران الاربعة الصماء شجار الملكان ليصل لتلك الملاك الرضيعة لتعبر عن انزعاجها ببعض صرخات
ليتوقف الملكان ذاهبان يتفقدان اول من قاطعهما لتحتل الدهشة معالمهما
شعر حريري احمر مع عينين خضراوتين كلملاك الذي ضل طريقه ليسقط على الارض متعجبا فتحت عينيها الصغيرتين متزامنة مع حركة يديها الرقيقة لتفتح ثغرها
بتثائب صغير تبعه ضحكة صغيرة كسرت اجواء الخمول تلك لتحتل ابتسامة رقيقة وجه امها وهيا تحملها وتقول
_اه ياملاكي المنتضر ملذي ساسميكي
تكلمت تلك الكلمات لتضع ملاكها في جحر والدها المندهش من تصرف الملكة لاكن سرعان ما احتلت شبح ابتسامه تلك الفاه
لقد مرت سنين منذ ان ابتسم فيها منذ ان اكتشف ان زوجته مصابة بلعقم منذ ان علم ان معشوقته لم تجلب له جزء من لحمه ولحمها منذ ان علم ان ليس له وريث او سند لاكن الان ربما ضحكت له الحياة
جر ابنته باتجاه اسوار النافذة ليقول
_ ساسميها سولارا "
ابتسم الجميع على الحال التي اصبحت بها المملكة والبهجة التي عجت بسبب ولادة وريث المملكة المنتضر
بعد خمس سنين
في غابة بثري القاحلة يركب صاحب الشعر الغرابي على حصانه الاسود الذي يضاهي جمال عينيه بشعره الكثيف الذي يضرب الهواء
والنسائم العطرة التي تضرب وجهه الشاحب ذلك ليستوقفه صوت فتاة صغيرة تصرخ وتبكي مستنجدة من ضلام تلك الغابة
أنت تقرأ
حب مسموم || JK
Historical Fiction"حتى لْـۆ كان ٱخر يوم بحياتي ستضل شفتاكي كل احلامي حضنك الدافئ يهبط سيفي بمعركة ضارية م̷ـــِْن انتي ولما انَـتي بالذات لما وقعت لكي م̷ـــِْن بين الكثير ولما سأقع لكي اكثر م̷ـــِْن الكثير جنيتي المرة اعشقكي"