بسم الله الرحمن الرحيم
الاهداء
" لمن گان ينغمس بالشهوات ، لمن إنقاذ خلف الرغبات
لمن صدق أگذوبه الحب بالحرام ، ولمن سلم شغاف القلب للهوان
ولمن أتبع نفسه هواها وو عصي الرحمن ."للكاتبة : ضُـحى نِزار
في زمان معين تحديدا
الخامسه الا دقات قلب متواليه
الميل على خفقان القلوب
والتك تك يجرح الاحساس المخيف بعض الشيء
والانتظار مرعب لمن خشي من الأتي
في لحظات تسير على بطيء فـياليتها تنسي الذي قد فات.المكان
شقة صغيره فـي أطراف مدينه بسيطه بعيده عن الناس ، منعزله ، وحيدة ، گئيبه وربما خائفه
شقه ينساب أوتار من أستعمال ديكورها لحن قديم والتعب بان على الاثاث ، والتراب قد أملى المكان.كان گل شيء جيد ويسير معي كما أحب كان قربي أجل لطالما كان جل حلمي ان أكون معه تحت سقف واحد نظرت للسقف الذي يسترنا ووللجدران الذي يحوينا
فأبتسمت بكل حب وانا مطلقا لم أفكر مابعد تلك اللحظه كنت منذ نعومة أظافري أخشى اللحظة التي تأتي بعد فرحي ربما لسؤء ظني بخالقي وأبتعادي عنه منذ الصغر ربما.
كنت سعيده اجل وربما السعاده أمر بسيط بما أشعر به معه وبقربه
كنت دوما لاأصدق انني سأحب او اقع يوما في الغرام ولطالنا تسائلت هل أحب يوما ؟
أنت تقرأ
خـطيئة حـواء !
Подростковая литератураگنت نائمه قربه يسترني شرشف أبيض اللون ربما يعاگس خطيئتي لازلت أخبر نفسي أني لم أخطأ وان اي شيء يبذل في سبيل الحب محلل أقتربت منه وكأني أريد ان أعاكس مابداخلي من شعور بالذنب لاخبره هل تحبني؟ لينظر لي ثم يبتسم بسخرية أأحبك ومالذي حدث قبل قليل؟ ولكن...