بعد 3 سنوات أصبح كل من في الفصل A-1 من ثانوية U.A أبطال محترفين
و رغم أنهم أصبحوا أبطال محترفين إلا أن الشر موجود دائما و يتربص بهم
و بينما كان يعمل الأبطال المحترفين
فجأة بدأت حالات مرض و بعدها تختفي قدراتهم مهما كانت
تابع معنا لكي تكتشف أكثر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد ان انتقلت هاناكو الى مقرها برفقة الناقل و النومو قال الناقل "انا سوف اذهب الآن" فقالت هاناكو ببرود "حسنا" ثم غادر الناقل , بعد ان غادر نظرت هاناكو من حولها ثم نظرت الى السلاسل التي كان ميدوريا مقيدا بها فلم تجد شيء لكي يفتحها به ثم نظرت الى النومو التي دعته بالغير مثالي فقالت "أنت فتحتها أليس كذلك؟!" ثم اقتربت من الاصفاد و وجدت المفتاح و كان باب غرفتها مفتوحا فنظرت إليه و قالت بقوة "أنت اللعين الغير مثالي قمت بجعله يهرب!!" ثم وجهت يدها نحوه و قربت إليها ثم استعملت قدرة تودوروكي النارية و أشعلت ذراعه اليسرى ثم استعلمت قدرة الجليد و جمدت ذراعه اليمنى ثم قامت بتكسيرها لفتات لكن مهما فعلت فإنه سوف يتجدد .
تجولت هاناكو بهيئتها الأصلية في المكان و بعدها وقفت و نظرت من حولها و بسبب غضبها الزائد فقدت السيطرة و بدأت تصرخ و تضرب بقدمها على الأرض ثم بدأت تقفز (مثل تصرفات الاطفال الغاضبين) و بدأ شعرها يتوهج و بدأت الحوائط من حولها و السقف بالتفطر و التكسر و حتى الأرض و فجأة سقط جزء من السقف فلاحظت بسرعة فهدئت ثم استعملت إحدى قدراتها (التحكم العقلي بالاغراض كالامساك بها و تحريكها) و قامت بايقافها و إعادتها إلى مكانها ثم نظرت الى مواد البناء و قامت بإصلاح جميع ما تضرر .
في اليوم التالي نظرت هاناكو من حولها بعدها غيرت ملابسها ثم غيرت هيئتها إلى 👇 ثم خرجت من مقرها و لم تأخذ اي شيء معها .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تجولت هاناكو في المدينة واضعة يديها في جيوبها و تنظر إلى الناس فمنهم اطفال مع والديهم و منهم مع أصدقائهم مستمتعين ثم نظرت الى الأسفل و استمرت بالسير لا تحدد مكان تذهب إليه .
بعد مدة اصطدمت بشخص ثم استعادت وعيها و نظرت من حولها فوجدت نفسها قريبة نسبيا من منزل ميدوريا فنظرت إلى مكان الشقة و قالت "لا بأس بأن أزور ميدوريا-سان قليلا!" ثم توجهت نحو الشقة و صعدت إلى هناك لا تفكر بشيء .
عندما وصلت أمام الشقة توقفت و نظرت الى الباب و لم تفعل شيئا و بعد دقائق قامت بدق الجرس فخرجت والدة ايزوكو و نظرت الى هاناكو فقالت "ارا..ارا...هاناكو-تشان! أهلا بك! تفضلي تفضلي!" فدخلت هاناكو فقالت "عذرا على التطفل" ثم جلست على الأريكة بينما قامت والدة ايزوكو بجلب لها عصير و بعض الحلوى , نظرت هاناكو الى الحلوى و العصير ثم صمتت .
نظرت والدة ايزوكو إليها فقالت "هاناكو-تشان هل انت بخير؟" فنظرت هاناكو إليها و قالت "اممم.... ..،،... ..،،.... أجل انا بخير" فقالت والدة ايزوكو "لكنك لا تبدين على ما يرام! هل هناك خطب ما؟" فقالت هاناكو ببرود "الأمر و ما فيه انه اني أشعر ببعض الوحدة!" فوقفت والدة ايزوكو و اقتربت منها فنظرت هاناكو إليها فقالت "انا أنانية اريد ان تفعلي لي شيئا شخصيا!!" فقالت والدة ايزوكو "ماذا؟" فقالت هاناكو "هلا قمتي بعناقي و ربت على راسي" فنظرت والدة ايزوكو إليها فابتسمت و قامت بعناقها و قامت بالتربيت على رأسها و قالت "لا بأس! كل شيء سوف يصبح على ما يرام" فقامت هاناكو برد العناق و بدأت تبكي بخفة .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في وقت آخر كان ميدوريا إيزوكو قد ذهب إلى منزل والدته مباشرة بعد ان شرح لرفاقه و مسؤوليه عن هاناكو , كان ميدوريا مسرعا إلى منزل والدته لكي يطمئن عليها ما ان كانت بخير او لا .
عندما بدأ ميدوريا بصعود السلالم لكي يصل إلى منزلهم فجأة ينظر إلى هاناكو مباشرة تنظر إليه (إلى عينيه مباشرة) فكان مصدوما بذلك فكانت تنظر إليه بملل و عيناها محمرة قليلا فسارت من جانبه و قالت "يوو..ميدوريا ايزوكو" فقام ايزوكو مباشرة بأمساك يدها بقوة و قال "ماذا فعلتي الآن!؟" فنظرت هاناكو إليه فابتسمت و قالت "متعة و اغراض شخصية!" فقام ميدوريا مباشرة بترك يدها و توجه نحو منزل والدته بينما ذهبت هاناكو .
دخل ميدوريا إلى المنزل و نادى بقوة "اوكا-سان!! اوكا-سان أين انت!؟" فلم تجبه فقال "مستحيل! لقد تأخرت!" عندها خرجت والدته و قالت "ماذا هناك ايزوكو؟؟ لماذا انت مفزوع هكذا؟؟" فقال ميدوريا سعيدا "الحمد لله! الحمد لله انها لم تفعل شيئا" فقالت والدته "إيزوكو هل رأيت هاناكو-تشان ؟! لقد غادرت الآن! انها حقا فتاة مسكينة بفقدانها والداها! لقد أتت إلى هناك و طلبت مني أن اعانقها! وقتها كانت تبكي بحرقة و حزن! أن هاناكو-تشان حقا مسكينة!" فعندها خرج ميدوريا مسرعا و نظر اليها من الشرفة فاحست به فنظرت إليه و ابتسمت و لوحت بيدها إليه ثم غادرت .
بعدها دخل ميدوريا إلى المنزل ثم أخرج هاتفه و اتصل برفاقه و قال "ستيلار-سان هنا! انها موجودة في طوكيو و لم تهرب بعد" ........
يتبع...............................
مينا تفاعلوا!!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
