part 1

21.3K 558 24
                                    

#عشقت_طفولتها
البارت 1
#Rehab     

انها كالقمر ليله اكتماله .... جمالها سلب الب م̷ـــِْن عقلي ..... اي فتاة هي ...
فاتنه لهذا الحد .... كلما انظر اليها تاخذني الى عالم ٱڅڑ .... عالمي الذي صنعته بمخيلتي فقط انا وهي فِيَھ ❤❤

مرحبا
اسمي امير عمري 30 سنه اسكن في محافظة بغداد  .... عِيوني عسلي وبشرتي سمرة ....  طولي 170 وزني متناسق ويه طولي آحـبُ:* الرياضه والجيم

دائما بأوقات فراغي اخابر صديقي وتوائم عمري ليث ونطلع لنادي الرياضه نتمرن كم سَـآعــهْْ وبعدها نطلع للكوفي

دكتور اخصائي باطنيه عِنــديّ  عيادة خاصة وبنفس الوقت اشتغل الصبح بالمستشفى

عائلتي تتكون م̷ـــِْن والدي واختي سمر عمرها 20 سنه تدرس كليه ادارة واقتصاد

امي اتوفت م̷ـــِْن كان عمري 22 سنه .... كنت حيل متعلق بيها وموتها صار فجاءة وبدون سابق انذار

ورة وفاتها اعتزلت عن الدنيا كلها وكرهت حياتي كرهت كلشي حواليه ... حتى الضحكه نسيتها صرت شخص ثاني انسان جامد م̷ـــِْن كل النواحي

اهتميت فقط بدراستي ومستقبلي .... حتى اهلي هملتهم كمت اقضي وقتي ڱڵـه  بالغرفه ادرس وقليل اكعد يمهم فقط وقت الاكل او الضرورة

ابويه تعب م̷ـــِْن وراي ومن تصرفاتي وبرودي .... بقيت ع هاي الحاله مدة سنه كامله ... الا ان بيوم اجه والدي واصر انو ياخذنه زيارة للامام الرضا عليه السَلٱمٌ

رفضت اروح وياهم وعاندت كمت اصرخ عليهم واكسر كلشي كدامي .... ضليت اصرخ واصرخ الا ان حسيت ع كف والدي طبع ع خدي

هدأت م̷ـــِْن حاله العصبيه والهيجان الي اجتاحتني .... يمكن كان ه̷̷َـَْـُذآ الراجدي هو السبب الي خلاني انتبه لتصرفاتي

بقيت صافن بوجه ابوي وكل ملامحي هدأت ولانت .... اباوع ع ابوي كان يلهث بغضب ونفسه كان سريع رفع اصبعه بتهديد بأتجاهي

_ هالراجدي كان حتى يخليك تنتبه اني لازلت موجود وعايش واكدر بكل سهوله اضربك

امير && دنكت راسي بخجل وندم ع تصرفاتي حسيت الدمعه تريد تنزل ع خدي ... رفعت ايدي ومسحتها بلمح البصر

_ م̷ـــِْن باجر الصبح تحضر نفسك وتروح تاخذ الجوازات وتحصل ع التأشيرة

امير && هزيت راسي بعلامه القبول ولازلت مدنك راسي

_ سمر روحي نظفي المكان وخلي اخوج يساعدج بترتيب البيت عقاب اله

سمر && رحت اركض بخوف وابجي المنظر الي صار كدامي كان كلش صعب وبنفس الوقت خفت م̷ـــِْن امير وابوي الاثنين كانوا عصبيين بشكل مو طبيعي

رحت للمطبخ اخذت المكناسه ورجعت للصاله لكيت احمد ع نفس الوكفه ماتحرك

امير && حسيت ع سمر واكفه بالباب رفعت راسي شفت الخوف بعيونها ودموعها الي ماانقطعت

عشقت طفولتها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن