#عشقت_طفولتها
البارت 5
#Rehab"بطريقة ما، أشعر أن ليس من حق الدنيا أن تؤذيك وأنا أحبك"
م̷ـــِْن حقك العيش بهدوء .... م̷ـــِْن غير الصراع الذي يدور بداخل قِلًبُكً♥
فرؤيت وجهك المضيء كالقمر ليله اكتماله ... واستنشاق رائحة عطرك الزكيه ... وسماع صوتك هي كل امنياتيليان && اخذت الرقم م̷ـــِْن غير ماانطق كلمه وحدة ... مااستغربت م̷ـــِْن تصرفه م̷ـــِْن انطاني الرقم ... لان احتاجه وقت تنتكس حالتي
احتاج اتصل بالدكتور وابلغه ... واتبع نصائحه وارشاداته ... فتحت سحاب جنطتي وخليت الرقم
امير && رجعت احجي ويه ابوها ... وعيوني عليها اراقب حركاتها ... جان وجهه واضح علي الخجل
وبكل مرة تلتقي عيونه ... تحاول تشتت انتباهه وترتبك ... وتبقى تعض بشفايفها ... علامه ع الارتباك
ضحكت ع تصرفاتها الي تشبه تصرفات الطفل ... كانت طفله بجسد انثى ... كملت گلآمَيّ كام ابوها يريد يستأذن
مااعرف لَيــِْـِْش ضجت ... تمنيت تبقى يمي واضل اباوعلها ... حسيتها ملكي ومااريد تبتعد عني ... بس كل عذر ماعندي حتى اقنع والدها يبقون فترة اطول
ليان && سلمنه ع دكتور امير وطلعنه ... واحس نظراته بقت اتابعني ومافارگتني الا ان طلعنا م̷ـــِْن العيادة
صعدت بالسيارة وكعدت بالمقدمه ... ووالدي يسوق السيارة ... مرينا ع المطعم اخذنا اكل سفري ورجعنا للبيت
مر الًيَوُمًِ عُاَدّيَےّ ... بس كل دقيقه يمر ع بالي دكتور امير ... احساس بداخلي حلوو واتمنى ماينتهي ه̷̷َـَْـُذآ الاحساس
مشاعر متضاربه بين حب واعجاب ... اصفن واكول حالي حال بقيه البنات الي بعمري ... م̷ـــِْن حقي اعيش حاله حب واشوف نظرات العشق بعيون محبوبي
بعدها ارجع واكول لٱ ... مامكتوبلي آحـبُ ... الي مثلْي مايعرف شوكت اتخربط وادخل مسُتشًفىّ .... وخاصة حالتي الغريبه
دفنت وجهي بالمخدة ... وكمت ابجي بحركه ووجع ... حاولت اكتم شهكاتي ماكدرت ... ضليت ابجي بصوت عالي
تمنيت امي موجودة يمي وتهديني بكلامها ... احتاجها بكل وقت وبكل ثانيه ... جنت مشتاقه اشوفها تمنيت تجيني بالحلم ويمر طيفها عليه
حسيت ع ايد ابوي وهو مخليها ع متني ويحجي وياي بعبرة وخنكه ... رفعت راسي ودموعي ينزلن
شمرت جسمي بحضنه ... جنت شابكته وابجي بوجع ... ضل يمسح ع شعري ويهديني
ليان && بابا محتاجه امي كلش
الاب && ادعيلها بابا
ليان && •اللّـہ̣̥ يخليك خلينه نروح باجر نزورها
الاب && ان شاء •اللّـہ̣̥ بس اهدي موزين عليج
أنت تقرأ
عشقت طفولتها
Romanceقصه حب حقيقيه .... بين دكتور ومريضته ... ياترى كيف ياخذ الحب طريقه في قلوبهم