نبذة عن صباحي المستمر ...
أمي تفتح ستار الغرفة و ترشني بالماء و تقول هيا والله لو انجبت حمارا ما كان ليكون بهاذا الحد من الكسل.
بعدها ما هذه الغرفة و الله لو كانت زريبة خنازير لن تكون بهاذا السوء. فأرد أنا و بكل تفاهة (سوء ولا مول ) . و علا هاذا الحال أستيقظ كل يوم بضربة في ( البابوج ) . ثم الجملة المميتة المنتشرة عند الامهات. انهضي بسرعة فالساعة الآن السابعة لقد تأخرتي عن المدرسة . و من بعد هذه الكلمة أركض انا مثل الثور و أسرع في إرتداء ملابسي و تصفيف شعري . و الافطار عالعادة ( ساندويش لبنة ) ثم
دق دق دق
أنا : إمي كم الساعة الآن أخشى اني تأخرت
أمي : الساعة الآن السادسة و النصف
أنا : "___"
أبي : يا زوجتي أيهما أجمل القميص الازرق أم الاحمر. و بالتأكيد انا انتظر ان ترد أمي لأختار القميص الآخر .
امي : الازرق أجمل
انا : لا يا ابي البس الاحمر انه اجمل
امي : اخرسي فهو لم يطلب رأيكي
انا اسحب ابي على جنب و أقول : أبي الرجل الذي يسمع كلام زوجته لا يكون رجلا. يجب ان تكون انت صاحب القرار و ليست هي.
أبي سأرتدي اللون الاحمر
أمي : مذا قلتي له ايتها التافهة
انا : ماذا سيأتي الباص قريبا
و من ثم امي تبدأ بسؤال ابي ما الذي قالته لك تلك الفتاة و من هنا يبدأ الشجار
أنت تقرأ
إياك ان تفعل و إلا ..... إياك
Духовныеمرحبا 😄 انا إيما. ولدت في بيت ذو دخل بسيط جدا لذا كان علي العمل في سن مبكرة. كنت اعمل نادلة في مقهى ابي لكن ابي البلطجي شوه سمعة محله. فلم يعد احد يأتي الى المطعم. لذا كان عليي ايجاد عمل آخر ... يقول عائلتي بأني فتاة مشاكسة مع اني لم أقم إلا بكس...