في سنواتي المراهقه والضعف اعطاني والدي نصيحة
قال:حاول دوماً ان ترى الجانب الافضل في الاناسكنتيجة لذلك كنت اميل للاحتفاظ بجميع الاحكام على الناس وحتى وان كان لدى اشباع لذلك
في ذلڪ الوقت كنا نحتسي الخمر بشكل مفرط
كلما كنا اكثر انسجاماً معاً كلما شربنا اكثر ولم يساهم اياً منا بأي شي جديدThe Perkins Sanitarium
الـمـصـح*عندما عدت من نيويورك كنت اشعر بالاشمئزاز
الدكتور: لقد فهمت سيد كاراوي
مشمئز من الجميع ومن كل شيء شخص واحد لم اشعر نحوه هذا الشعور
الدكتور: شخص واحد سيد كاراوي
جاتسبي
الدكتور: هل كان احد اصدقائك
لقد كان اكثر شخص متفائل قابلته في حياتي واكثر من اي شخص من الممكن ان اقابله
لقد كان هناك شيء يميزه الحساسيه لقد كان كٲنه احدى تلك الالات التي تسجل الزلازل على بعد 1000ميلالدكتور: اين التقيت بهِ
في الحفله في نيويورك في صيف عام 1922 اقتربت المدينه من الحالة الهستريا
وصلت الاسهم التجاريه الى اْعلى مستوياتها وازدهرت (وال ستريت) بشكل رائع الحفلات كانت اكبر العروض الاستعراضيه كانت واسعه النطاق
والمباني كانت اكثر ارتفاعاً العارضات الازياء
كانوا اكثر انحرافاً
ومنع الخمر قد جاء بنتائج عكسيه مماجعل الخمر ارخص (وال ستريت) كانت تغوي الشباب الطموحين وانا كنت احدهماستأجرت منزلاً يبعد 20ميلاً عن مدينه (لونغ ايلاند)
لقد سكنت في بلدة (ويست ايغ) ضمن منازل البستانيون المتروكه بين قصور الاغنياء
كي ابدأ بالعمل اشتريت العديد من المجلدات عن الأئتمان المصرفي والاستثمار جميعها كانت جديدة عليحسناً يارفاق ليس هناك شيء مؤكد 100بالمئه ولو انني لن استثمر جميع النقود
في جامعة (ويل) حلمت ان اكون كاتباً ولكنني تخليت عن هذا الحلم مع شروق الشمس وتساقط الاوراق من الاشجار
خططت ان اقضي الصيف بالدراسه انا كنت وشيك من الامر لكن الاغواءات الغير محدوده منعتني من ذلك
**من خلف اسوار تلك القلعه الهائله
التي كان يملكها شخص لم التقي به بعد (يدعى جاتسبي)الدكتور: اذاً هل كان جارك
جاري. اجل
لكن عندما افكر بالامر قصة ذلك الصيف قد بدأت في تلك الليله عندما زرت قريبتي (ديزي) من اجل تناول العشاء
كانت تعيش في جانب الاخر من الخليج بثروتها الموروثه في (ايست ايغ) زوجها كان وريثاً لاكثر العائلات ثراء في امريكا كان اسمه (توم بيوكانن)
أنت تقرأ
The Great Gatsby
Romanceكيف يمكن للمرء أن يكون أنانياً جداً؟.. حتى مع من نظن بأننا سنفعل كل شيء لأجلهم!، هي فعلاً غريبة مشاعر ذلك البشري الذي يخدع نفسه بنقاوة هذا العالم، وكيف أنه أنقى من في الأرض، ضارباً على الحائط كل تلك الآمال المتوقعه منه، بعدم إعطاء ولا نصف ماتلقى؟...