يستيقظ ذالك الفتى صباحا ثم ينظر الى الساعه كانت تشير الى 7:30 يجب عليه ايقاض زوجه لان
جيهوب... جيمين استيقظ
جيمين ... امم ماذا هناك
جيهوب.... لديك عمل هيا
جيمين نظر اليه ببرود كل عاده .... انسيت ان اليوم جمعه اي عمل غبي «ادار وجهه»
جيهوب ... آسف
ثم نهض وذهب للستحمام وعندما خرج رىئ جيمين واقف امام الباب
جيمين ... الم اقل لك ان لاتستحم قبلي
جيهوب .... لكن انت كنت نائما لذا استحمت قبلك
جيمين ..... لن تموت اذا لم تستحم الان «نظر اليه بتهديد» هذه اخر مره اذكرك لاتستحم قبلي هل فهمت
جيهوب بخوف.... حاضر
ثم دخل خيمين للستحمام و نزل جيهوب يحضر الفطور و بعدها نزل جيمين و بداءو بالاكل.
جيمين ببرود كل عاده .... اسمع اليوم سوف ياتي حبيبي ويسكن معنا لاتتقرب منه هل فهمت و اوه حظر امتعتك و اذهب للغرفه المجاوره اوه
جيهوب بحزن.... حسنا
جيمين.... جيد وداعا سوف اذهب لاجلبه
ذهب جيمين ليجب حبييه و جيهوب حمل الاطباق وغسلها وسط دموعه هو ليس ذنبه انه احب جيمين ولكنه ايضا اجبر على الزواج منه هو يتسائل لماذا جيمين لايحبه هو حاول ان يغريه باشت الطرق لكنه لم ينتبه له ابدا هل هو قبيح الى هذه لدرجه ان لايرى سوى ذالك اليونغي الغبي
حمل امتعته و ذهب الى الغرفه المجاوره و رتبها ووضع امتعه بها ثم نزل وبعدها رتب المنزل و جلس يشاهد التلفاز و بعدها فتحت الباب و رئى جيمين وحبيبيه دخلا الى الغرفه
جيمين.... اسمع نحن سوف نتغدا في الخارج حبيبي اين تريد ان انذهب
يونغي بلطف متصنع .... اممم اريد فذالك المطعم الذي التقينا فيه اول مره
جيمين بابتسامه ..... حسنا حبيبي
ذهبا الى الخارج ترك ذالك القلب يتالم بشده وثم ذهب جيهوب الى غرفته وبكا فيها الى ان نام
وبعد ان نام لعده ساعات طويله استيقظ في منتصف اليل ثم سمع صوت تاوهات
عند جيمين
يونغي.... ااه ادفع على مهل
جيمين.... اششش ماذا افعل جمالك يغويني
«بداء بالدفع بقوه داخله»
يونغي..... ااهه جيمي ادفع بقوه
عند جيهوب
خجل جدا وذهب الى غرفته ونام مره اخرى لكي لايسمعهم
