فلتعلم انك تحضرني دوماً
دوماً تكون معي
و هذا الشيء يبهجني و يجبر لي خاطرياليوم ظننت أنني انشغلت بمن حولي عنك و نسيتك
احزنني الأمر ظننت اني خنت العهد
اختبأت لابكي خياتني و تقصيري
ثم ابتسمت عندما انتبهت أنني لم أفعل و اني ما زلت أذكرك حتى بلحظات سهوي بدون شعورأي حال اوصلتني إليه
لحظات ابكيك و أخرى اضحك من قلبي
كحال المجانين أو أكثر من ذلكلكن دعني أخبرك بشيء مازلت انت سبب سعادتي
و مازلت اشتاق إليك
و شوقي لك فاضح...
إلى الملتقى