استيقظت إتشيجو بعد انا اقسمت ان لا تضحت ضحكتها البريئه بعد ما حدث لها من عائلتها من إزعاج في مدينه السادس من اكتوبر و ان تضحك فقط مع هاتفها إنهو هو الوحيد الذي تضحك بصدق امامه و ضحكه
بريئه مليئه بالاملاستيقظت و هي تشم نسيم من الهواء من انفها الصغير الممتلئ و تفرك عيناها البنيه والواسعه و تقول لنفسها صباح الخبر ب شفتيها الورديه الجميله والتي يتمني الكل
لمسها إلا ان إيتشجو لا تدع احد يلمسها غيراها او يلمس لعابه شفتيها غيرهاإتشجو: هااااه ..صباح الخير يا انا
تقول هذا و تضحك ضحكه بريئه من دون ان يراها احدذهبت إيتشجو للاستحمام و اصبحت مثيييره
للغايه
لانه في العاده إيتشجو لديها قدره و هي التحكم في مشاعرها مهما كان مقدارها
و عندما تستحم يصبح جلد جسمها كللله ابيض اللون بطريقه مثييره إلا انه بعد نصف ساعه يعود إلي الابيض الجميل فقط و ليس الناصعجففت شعرها و نزلت بعد ان غيرت ملامح وجهها البرئ الي ملامح باااارده اكثر من القطب الشمالي
صباح الخ...
وجدت إتيشجو افراد عائلتها يتشاجرون
فاحست بصداع رهيب يفتك برئسها
وتذكرت احد احلامها او اقول كبوس اسووود
وهي واقفه علي الدرج ركضت إلي الحمام الي في غرفتها كانت تريد التقيؤ إلا انها لم تسطتع
لان اخر مره تقيئت بها كان في الصف الثاني
الابتدائي و كان بسبب مرض خطر اصابها 3 مرات في صغرها و كانت اخر مره الصف
الثانيفبكت بكاء شديد و ضمت جسدها و جلست
علي الارضكانت تشعر ان احداً ما كان يعانقها من الخلف
بعد ان هدئت قبلت يدها وقامت رائت وجهها
احمر قليلاً و انفا اصبح كيس من الدماء
(تعبير عن شدد احمراره)
غسلت وجهها وكانت تبدو مثيره
اخذت هاتفها وارتدت سماعه 🎧 مثل هذهو شغلت اغنيه (إيمي هيتاري) للخادم الاسود الجزء الثالث
استمعت إليها و هي تنظر الي صور للخادم الاسود
و ارتست علي وجهها ابتسامه إلا ان بعد مده خرجت و تركت السماعه في الغرفه و نزلت
احست بالم في اذنها إلا انها كانت بارعه جداً
بحيث انها لا توضح شعورها بلالم ابداً
جلست و تناولت افطارها وحدهابعد ان انتهت
دخلت غرفتها رأت اختها تفنش في مقتنياتها
اختبئت في مكان يسعها رويه مايحدث
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
رأت اختها قامت ب اخذ هاتفها و كتبت رقم شاب بعد قليل سمعتها تخطط لخطه خبيثه معهبعد بضع دقائق
خرجت اختي هانا من الغرفه الخاصه بي ف اسرعت إلي الهاتف وجتها دونت رقم شخص غريب و قامت بتسميته (BaBe)
فقمت بسرعه ب محو اي شيئ متعلق بهذا
الرقم و نمت علي السريربعد خمس دقائق
دخل والدي و هو مستعد لقتلي و معه اختي
هانا ف سالت والدي: ماذا هناك (بوجه بارد)اخذ والدي الهاتف دون قول كلمه و اعطاه لهانا و هو يقول: إين هو رقم هذاااااا الحقييير
اخذت هانا تبحث دون جدوي وهي
كانت سوف تقوم بتسجيله من جديد الا اني
اخذت منها الهاتف بسرعه و سالت ابي: ماذااا هناااااك
نظر والدي إلي هانا و قال: هل وجتي شيئ
قال بحقد و كره
هانا : لا ا..اظن اني كنت اتخيلبعد ساعتان
انا اقوم باسترجاع ذاكرتي الي الماضي حيث
كان عندي المرضاتذكر ...عندما كنت في سياره امي و ابي كان في العمل كانت تبحث في المشفي ولكن المشفي مغلق
وفي طريق امي كان الطريق غير متساوي
مما يسبب ترنح السياره ومع
كل حركه للسياره تزداد تاوهاتي لان جسدي كان يولمني كله ولا اسطتيع السيرإيتشجو في السياره:
اااااه..(شهقه)....اااااااه..ااااه....(شهقه،شهقه)معلومه
إيشجو عندم تبكي و تاتي إليها شهقه لا تستطيع التنفس او التوقف عن الشهق
********
إيتشجو في الواقع:ااااه...(تبكي) ..كم اتمني الموت...انه راحه..
تنام علي السرير: اتمني الموووت
و نامت نوم عميق مليئ بالحلام الغريبه
******************************
هاااي مينا
انا عايزة تفاعل ..مش مهم اد ايه..المهم الاقي
كومت او تصويت و مشاهدات كتييييره و طبعاً مع تصويت
الكومنت لل تحفيز بس Okay
سلاااام 👋👋👋
أنت تقرأ
تُعاني من الوحدة
Non-Fictionالقصه تتحدث عن فتاه لن اقول من اي بلد هي هي اوتاكو وهي قصه حقيقه تتحدث عن يوميات هذه الفتاه بتفاصيل الفتاه هذه لن اقول اسمها الحقيقي لذا لنسميها (إتشجو) بمعني فراولة بالياباني