--- part 3 ---

33 3 2
                                    

#HAROLD
ذهبت في صباح اليوم التالي لادخل مكتبي و جدت بعض الملفات بدات في تفقدها حتي وجدت الملف الخاص با مونكيا وكان كالاتي
( مونيكا استيورت خمس و عشرون عاما ولدت سنة 1993 في نيويورك درست التجارة في جامعة واشنطن وحيدة ليس لها اخوات ولم تعمل تعيش علي عائد الودائع الخاص بوالديها ، والدها رجل اعمال غير مشهور يعمل في ادوات الري مات اثر ازمة قلبية اما والدتها كانت تعمل طبيبة في مستشفي ولم تترك عملها حتا بعد اغتنائهم توفت بحادث سيارة السنة الماضية و بعدها جائت هنا منذ فترة قصيرة لم تبع منزلها بنيويورك و هي الان تعيش وحدها ليس لها اختلاطات كثيرة لها اصدقاء بنيويورك فقط اما هنا حتي الان ليس لها تحب الموسيقي وليس لها اهتمامات كثيرة اخر علاقة دخلت بها كانت قبل وفاة والدتها بنيويورك ...)
قرات الملف و انا اريد ان اعرفها أكثر قاطع تفكير صوت كين
" معلومات عن واحدة متي الزفاف "
"إن استطعت السكوت سيكون هذا جيد جدا "
" من هي "
" انت تعطي الموضوع حجم " اكملت كلامي
" ما اخبارك انت و اين هذا المدعو بيتر "
" كما تعلم لازال في الاجازة الصيفية مع زوجته وابنه "
" ما احوالك انت،  لازلت في هذه الصفقة "
" نعم ولا اريد سماع كلمة عنها "
" ساقول لك للمرة المئة الكل سيحاول بكل طاقته و امكانيته ايقاف هذه الصفقة اللتي حقا تستحق التوقف "
" انتهيت " قلتها و انا امسح يدي علي وجهي وبعدها اكملت
" انغلق الموضوع "
انهيت يومي كان شاقاً جدا  ذهبت الي القصر و جاء لويس باتجاهي
" سيد هارولد ماذا سنفعل بتروي انه حقاً سيموت هل تريد منه شيئاً ام نقتله "
" اقتله ولاكن قبل ذلك صورة و ابعث الصورة في ظرف الي المخابرات الامريكية ،  وبعدها ارمو بجثته في النهر "
" حسناً "
لويس هو قائد الامن المسؤول عن كل الاجراءات الامنية الخاصة باي شي يخصني وهذا تروي عميل من المخابرات الامريكية كان هنا علي هيئة حارس ولاكن هم لا يتعملمون ابداً،  انا استعجب من اصرارهم من الواضح انهم يحبون اللعب .
دخلت الي غرفتي ودخلت الي الحمام للاستحمام و بعدها خرجت فكرت في ان اري مونيكا غداً اتصلت بها ولاكنها لا تجيب وبعدها وجدتها تتصل بي
" ما اخبارك  ، اسفة لم اسمع الهاتف كنت في مكان به ضوضاء "
" لا لاعليكي هل انت غداً مشغولة؟ "
" لا "
"حسناً انت تحبين الموسيقي "
" كيف عملت "
" انا هارولد بورجس "
" ثقة في النفس كبيرة " قالت هذا وانا مدهوش من صراحتها و اسلوب حديثها الذي يجعلني اريد التحدث معها لساعات و ساعات
" اجل "
" حسناً اين ساراك "
" سابعث لكي بسائق في تمام الساعة الثامنة ارتدي فستان "
" حسناً اراك غداً "
" الي اللقاء "
" الي اللقاء " قالت هذا وانا سعيد للغاية حقا انا معجب بها هي مبهرة ...

# SELIA
اغلقت معه الخط و انا في غاية السعادة مؤكد لانني اسستطعت جعله يتعلق بي... كنت حفلة رائعة حقاً و تعرفت علي حبيبها و اصبحنا اصدقاء و حقاً اتنبأ انها لن تكمل معه حقاً  لانه ليس مشابه لها ولا يليقون ببعضهم البعض...
خلدت الي النوم انا حقاً  متعبة للغاية
#HAROLD

القدر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن