الن ينتهي عذابي +18

chapter 4

.
.
.
.
استمتعوا

البارت +18😈

نظر بيك بعينان متلئلئه للطويل امامه منتظرا وظيفته التي سيعرضها عليه ..

تفحصه تشانيول قليلا واردف "حسنا لا يوجد في شركتي وظائف لمؤهلات منخفضه؟!!"توتر بيك قليلا وكاد أن يقول شئ حتي قاطعه الاطول"ولكني احتاج لسكرتير خاص "وانهي جملته بأبتسامه اقل ما يقال عنها انها ساحره لترتفع ابتسامه بيكهيون وتكاد عينيه تنغلق من شده ابتسامته ليري الاطول هذا المنظر ويبتسم بجانبيه واكمل"ولكن لدي بعض الشروط الخاصه اولا "انهي جملته بنظره عابثه لجسد الاقصر ليردف بيكهيون بدون تفكير"موافق "

وان كان يعلم بما يخبئه له المستقبل لفضل الموت قبل أن ينطقها

اتسعت ابتسامه بارك ليضغط علي جرس بجانبه لاستدعاء السكرتيره وامرها بتجهيز العقد

استقام الاطول من علي كرسيه وتوجه بخطوات بطيئه وهادئه للطيف خاصتنا ومال عليه بجسده العلوي ليتراجع بيك بكرسيه بتوتر فهو لا يدري ما الذي يريد هذا الرئيس المثير فعله؟؟!!

ليميل الاطول عليه اكثر وهمس بجانب اذنه"فلتستعدي لليله كيتين "

لتتجمع الدماء في وجنتي صغيرنا ويحتقن وجهه ليستقيم ويصرخ"انت مالذي تقوله واللعنه"

ليعتدل المثير خاصتنا في وقفته ويردف بابتسامه جانبيه ونبره خبيثه "تؤتؤتؤ قطه سيئه "

ليميل علي بيك قليلا"ستعاقب والافضل لك أن تصمت لكي لا يضاعف دادي العقاب لك هممم كيتين"

ليتسمر صغيرنا في مكانه وتتجمع الدموع في عينيه وهو يندب حظه العاثر الذي اوقعه مع شخص مختل مثل هذا ....ليستجمع شجاعته قليلا ويردف"ومن قال لك إني سأوافق علي كوني لعبتك الجنسيه؟!!"

ليردف بارك وهو يتوجه نحو مكتبه ويجلس"ببساطه لأنك لا تمتلك حل آخر فأنا ملجئك الوحيد ولتعلم انك أن رفضت وغادرت هذه الشركه لن تحصل علي اي عمل آخر في أي مكان حتي ك بائع متجول"انهي الاطول جملته بابتسامه ساخره

لينهار بيك جالسا علي كرسيه وتشوش الدموع علي عينيه البريئتين ولكنه رفض انزالها أمام الساخر امامه وتماسك قليلا ليردف "حسنا هل هناك شروط اخري؟!"

ليبتسم الاخر امامه ويردف"بالطبع "ويكمل بعد أن ضغط علي الزر وامر السكرتيره بجلب العقد الآن واردف"ستعلم الآن....قطتي المثيره"تفحص تشان جسد بيك بنظراته ويلفت انتباهه تورد وجنتي بيك وقضمه لشفاهه فاستقام وتوجه له واقترب محررا شفتي بيك من بين اسنانه هامسا بنبرته العميقه ونثر انفاسه علي وجه بيك المخدر "لا تتجرأ وتؤذيها مجددا فهي ملكي وانا فقط من سيؤذيها"وعندما كان تشان علي وشك اخذها قاطعه طرق الباب ليبتعد وهو يزفر قائلا"ادخل"