مرحبا ...
اتجهت سيارة الاسعاف التي بها الفتاة و ليفاي الى المستشفى
بدا ليفاي قلقا جدا
وصلت سيارة الاسعاف الى المشفى
اخدت الفتاة الى جناح الطالات المستعجلة ليتفقدها الطبيب
اما ليفاي بقي منتظرا عند باب الغرفة
اخرج هاتفه و اتصل على ايرين
ايرين : الو ليفاي اين اختفيت
ليفاي : انا في مستشفى ****
ايرين: مممماااااااااددددااااااا! ما بك مادا حدث ! لم انت في المستشفى ! قبل كل هدا اين دهبت
ليفاي :اسف امي لجعلك قلقة
ايرين : توقف عن المزاح و اخبرني هل انت بخير
ليفاي : اجل انا بخير ..لست انا من اصيب على كل حال..تعال الي حالا و احضر سيارتي معك
ايرين وبطريقة ساخرة : حمدا لله بني لم يصبه مكروه
ليفاي : اصمت
ثم اقفل الخط
خرج الطبيب مسرعا فانتبه الى ليفاي و قال: هل انت احد معارفها
ليفاي : ممم ننعم
قال الطبيب : ادن يجب ان توقع على وثيقة اجراء الجراحة يبدو انها قد اصيبت بطعنة سكين بالاضافة الى اثار سوط
ليفاي : لا باس لا مشكلة
وقع ليفاي على الوثيقة السابقة
اجريت الجراحة على الفتاة و اخبر الطبيب ليفاي بان حالتها مستقرة و ستستيقظ بعد قليل
كما سلمه بطاقة هويتها وجدتها الممرضات في جيبها
ليفاي : تانيما ميكاسا
ملاحظة ..........لقد بدلت اسم عائلة ميكاسا بينما ابقيت على ليفاي اكرمان
التفت الى ايرين الدي كان قد وصل الى المستشفى
ليفاي : ايرين ابحث عن كل ما يتعلق بهده الفتاة في الصورة اسمها تانياما ميكاسا
ايرين : رررووجر
ثم دهب مسرعا
دخل ليفاي الى غرفة ميكاسا
وجدها تهدي بكلمات و العرق يتصبب من جبينها
ميكاسا : اا..اامممي..ااابي..ررين...رين !
ثم استيقظت فزعة
ربت ليفاي على ظهرها و قال : اهدئي لا باس لا تختفي
ميكاسا : انا..في المستشفى ...ييجب ان اخرج رين في انتظاري
ليفاي و قد نغزه قلبه : من هدا اهو حبيبك
ميكاسا : لا انه اخي الصغير لقد تركته في الحضانة مند الصباح
ليفاي بتنهد ; لا تقلقي ساطلب من صديقي احضاره
ميكاسا : شكرا ... الروضة تدعى **** ...انا ادعى تانياما ميكاسا و انت...
ليفاي : ادعى ليفاي اكرمان سعيد بمعرفتك....اعدريني يجب ان احدث صديقي ليجلب اخوك
خرج ليفاي و هاتف ايرين : ايرين في طريقك اجلب معك طفلا يدعى تانياما رين من روضة ***
ايرين بصوت متقطع : ححححسنا...لكن هناك شيء يجب ان اخبرك به ...تلك الفتاة..انها صاحبة شركة ** الاستثمارية المنافسة لنا ..و اهم شيء هو .... ان والدها هو دلك القاتل المدعو كيني ...الرجل الدي تبحث عنه...قاتل فارلان و ايزابيل
نعم ...والد ميكاسا هو دلك تاجر الاعضاء الدي خطف ليفاي و فارلان و ايزابيل اعز اصدقائه عندما كان عمره 17 سنة و قتلهم امام عينيه و نزع اعضاءهم و قطعهم لكنه ابقى على ليفاي ليعدبه بشعور الدنب كون ليفاي وريث اكبر شركة في اليابان
........................................................
نهاية البارت
اتمنى ان يعجبكم
أنت تقرأ
ما تبقى من حياتي
Fanfictionخسر كلاهما الكثير..الاصدقاء..الاقارب..الاحباب...ليلتقيا صدفة و لا يدريان انهما تجمعهما رابطة غير متوقعة...ليفاي و ميكاسا ...اكبر رجال الاعمال ..يجتمعان معا...يمران بمصاعب عدة ...يتاملان ان يواصلا معا الى النهاية لكن للقدر راي اخر....هده هي اول رواية...