مرحباً

224 28 13
                                    

مرحباً أيّها القارئ ذَكر كُنت أو أُنثى

رُبما أنت تقرأ الآن كِتابي وأنا ما أزالَ هُنا أو رُبما تقرأهُ وأنا فِي الثمانِين مِن عُمري برغم مِن أنّني لا أرغب بِالعيش لهذا الدرجة أو رُبما تقرأهُ بعد أن أرحَل من يعلم.

لا أعلم ما ستقرأ بِتحديد لكِن مهما قَرأتُ لا تشعُر بِالحُزن ولا بِالشفقة ولا بِالسعادة لا تَفعل.. ذلك مُتبِذل.

فقط أقرأ إذا كُنت خالي الفوضُى ولا أعلم حتى لِم أخبِرك بذلك.

مَا زِالت أتنفسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن