[مصاص دماء أيدول مشهور|| Vampire Idol famous]

Part 9

أذكروا لله

سبحان الله وبحمده 💓

سبحان الله العظيم 💗

...

فوت + كومنت
=
أي لوف يو كايززز 😍

......

" حين تألمت

كنت لي الدواء

حين حزنت

كنت لي السعاده

كنت وكنت وكنت كلشيء انت لي كنت

لم احتج أحد ما بوجودك

لكن بعد نضرات الوداع اكتشفت أنني لا أملك أحد غيرك انت من أحب و من أحب انت

اكتشفت أنني لاشيء بدونك

اكتشفت ان الحياه لا تسمى حياه بدونك "

.....................

" أوه صغيرتي هل استيقضتي. .. هممم حسنا الآن فلتستريحي وبعدها نذهب لإجهاض هذا الطفل القذر "

تكلم بعد أن دخل الغرفه حاملا معه الطعام

" فلتصمت ايرك لتذهب للجحيم لم ولن اجهضه افهمت كيف امكنك فعل هذا بصديقك أنت انت وحش لقد أقمت الحرب بينكم لقد قتل الكثير من الأبرياء وانت السبب انت حقا وغد سافل حقير لع..."

أجابت وهي مقيدة على السرير ليسكتها بضربة على رأسها لينضر لها بغضب ويقول

" أتعلمين لتدعي الطفل يعيش سوف ننجب معه أخوه له ما رأيك "

أنهى حديثه وهو ينضر لها بينما هي بقيت على نفس وضعيتها منذ أن ضربها إلى الآن ولم تجبه أو حتى تستدير له

ارتعب هو قليلا ليمسك كتفها ويهزها بخفه
قائلا

" ي يوريم افتحي عينيك يوريم أنهضي أرجوك يوريم "

ل ينتبه إلى الخشبة الصغيره تحت رأسها ليفهم انه حين ضربها برأسها اصتدم رأسها بهذه الخشبة ليبكي بهستريه و يصرخ
" اللعنه عليكم من وضع هذه الخشبة هنا يو ريم عزيزتي انا اسف يوريم استيقضي أعدك أنني سوف أعيدك لهم انا اسف "

حملها ليتجه إلى الحكيمة ل تعالجها طرق الباب بقوه لتخرج له الحكيمة صدمت حين رأته لكنها حاولت التصرف بهدوء لتقول

" ايرك بني ماذا أحضرك لي هل أصبت "

اتجه الآخر نحو سيارته من دون أن ينطق بحرف ل يحمل يو ريم و يدخلها لتتفاجئ الحكيمة دخلت داخلا لتامره بالخروج أجرت تخاطرا ذهنيا مع بيكهون

" بيكهون بني يو ريم و إيرك عندي تعال بهدوء لأخذ زوجتك قبل فوات الأوان "

عالجت الحكيمة يوريم لتختلق أعذار كي تطيل من وقت بقائهما ،

صدم بيكهون بشده فكاد أن سجن بسبب فرحته هي موجوده وقريبة أخبرهم ليذهب معه مين وو  و جاك و جيمين و حتى سولي و تشوي اتجهوا نحوا منزل الحكيمة ل يدخل بيكهون بهدوء و يقيد ايرك بتعويذه اتجه نحو يوريم بينما الآخرين تكفلوا بجعل ايرك يندم على ما فعله،  دخل للغرفة التي بها يو ريم و رآها وهي ممدده على السرير وقد أصبحت أكثر نحفا  و شحوبا بل أصبحت ك المومياء ماعدى بطنها المنتفخ  بسبب الحمل هو  فعلا أصبح 7 أشهر لم يروا بها بعضهم و بطنها الذي كبر أنها بشهرها الثامن الآن انتبه ل مضادة رأسها ليقبلها وينزل نحو ايرك الذي قد بصق المر من كميه الضرب التي تلقاها ضربه ليقول بغضب و صراخ

" لما أيها اللعين لما لقد وثقت بك لما فعلت ذلك
لما اذيتنا هااا "

بكى الآخر قائلا
" انا اسف اسف انا حقا نادم لقد اعماني الحب و الغيرة انا اسف انا استحق الموت "

لتتمرد بعض الدموع من عينا بيكهون لترسم مجراها على وجنتيه ليقول بألم 

" لن تموت فلتطلب السماح منها علها تسامحك لننتضر حتى تستيقض ونرى "

أكمل حديثه ليتجه إلى غرفتها تاركاً ذالك الذي يأكله الندم جالسا بين هؤلاء الذي لم يثقوا بعد به

...............................................

انتهى ...

اتمنى عجبكم.💖

😻I love you 😻

😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍