LEA".P.O.V.::.
استيقظت من النوم على حلم مخيف لا ليس مخيف لا أعرف ،تبا ماذا حدث وجدت نفسي في شقتي عرفتها لأن غرفتي تبدو هكذا توجد مسدسات،رن هاتفي أنه الرئيسه
"ماذا "
لترد
"عزيزتي عملك اليوم تعالى "
أغلقت الهاتف تبا لها قمت غيرت ملابسي لبست قميص ابيض وتنورة قصيرة سوداء و.....صندل ماذا تظنون هل سانتعل كعب هههه ساقع من دون الوقوف حتى ،توجهت المبني الخاص الرئيسه فتحت الباب جلست على الكرسي الخاص بالمكتب يقابل ضهرها لي خصلات الشيب موجودة في شعرها سمينه تحب ارتداء التنورة والقميص لا أعلم ما سرها (والله تشبه المرشدة عندنا بالمدرسة المشكلة ذي الابلة تلبس حجاب والله انها أبلة مقرفة وزقة الزبدة نكمل ) لترمى ملف فتحته وجدت صورة رجل من هذا ،مهلا أشعر بأني قتلت هذا الرجل من قبل لتقول الرئيسه
"هذا المجرد يسرق مال الحكومة لأنه كان الرئيس السابق لوزارة الصحة والغذاء "
تبا أشعر بأنه هذا اليوم قد مر على من قبل، رأسي سينفجر خرجت من الغرفة
ذهبت الى المنتزه جلست على احد الكراسي الموجدة لا احد ياتي الى هنا المكان منعزل عن الجميع بعد ان وجدو جثث محفورة هنا كانت لقاتل يدعى ماثيو كان يقتل الاطفال واكثر شي المراهقين لكن تم القبض عليه باحد الاحانات عندما كان ثمل جدا لدرجة انه قال اسمه عندنا سالته احد العاهرات عن اسمه هههه انه مغفل .
انتضرت حتى حل الليل لا أحد يوجد خارجا الجميع جائف منى ههههههه هذا شعور جيد .
وصلت لمنزله يوجد حراس كثيرون يبدو بأنني ساقتل الكثير اليوم أمسكت بأحد سكاكين واحد بيد والثاني بالأخرى ركضت باتجاهم وبوم سقطت الجثث على الارض فتحت الباب يبدو المنزل رائع وجميل ومذهل اعني انه جميل رأيت ثلاث حراس موجدين رميت السكاكين في جبهة الآخر وقلب الآخر وقدم الآخر تقدمت من الشخص الذي قدمه مصابة أمسكت بوجه أمسكت رأسه وضربت رأسه بالجدار حتى توقف عن الحراك تقدمت مهلا سمعت صوت أقدام قادمة من خلفي وشخص يقول
"استسلمي المكان محاصر "
رفعت يداها لأعلى ونظرة حولي احاول إيجاد مخرج لكن لا يوجد ليطلق أحدهم النار على يدي والثانية قدمي سقطت على الارض .
يتقدم اثنان من الشرطيان أخرجت سكين بهدوء ورميت عليهم لتقف وتمسك مسدسها وتطلق النار على قلبه ويسقط وتتوجه نحو غرفة الرئيس لكني سمعت صوت أقدام قادمة من خلفي رايت النافذة قريبة منى قفزت تتدحرك بالعشب الأخضر وصلت لمكان يبدو منعزل سمعت صوت أقدام خلفي وضعت العدسة على عيني ليتقدم فتى ويقول
"عذرا سيدتي هل انتي بخير "
قال ذلك الفتى بعدها لم أشعر بشي.
THE WRITER ".P.O.V.::.
يتوجه البقالة ليشترى شي أخرج القليل من الحلويات والمشروبات الغازية والحكولية توجه لصاحب البقالة انها سيد لطيف اعني انها عمر جده ههههه لا يهم
"مساء الخير "
ليقاطع حديثهما صوت التلفاز المعلق على الجدار
"لقد تم الهجوم على منزل الرئيس السابق للوزارة الصحة من قبل الملاك المظلم حسب ما قال الشرطيان أنهم رآها من بعيد تقفز من النافذة ولم يتم رويتها مجددا "
تنهد ذلك الفتى وقدم المال الصاحب البقالة خرج ليشاهد فتى تتعرج في مشيها ضن بانها ثملة تقدم منها
"عذرا سيدتي هل انتي بخير "
بعدها وقعت على الارض ليشعر الفتى بالخوف يحملها ويشعر بشئ دافئ يمر من فوق يده ليرا بأنها دماء ليقول
"سيدتي يجب آخذك المشفى "
تصرخ
"لالا لا أريد انزلني سأذهب بمفردي شكرا لك "
ليقول
"حسنا تعالى لمنزلي انا اعرف القليل عن الطب "
بعد محاولات عديدة لإرضاء الفتاة وفقت لأن لديها حجة لكي لا تنكشف
وصلت لمنزل انه منزل صغير يوجد به ثلاث غرف يسكن مع حبيبته سلينا غوميز أصبح بآخر سنه في الجامعة بها يتخرج ويعمل أهله يسكن بكندا لديه شقيقة وشقيق الفتاة اسمها جازمين والفتى جاكسون عمرهما لايتجاوز السابع سنوات وامه باتي وأبوه جيرمي.
دق دق دق فتحت الباب حبيبته سلينا
"اوه عزيزي عدت......اوه من تلك يبدو بأنها عاهرة جديدة لزين "
حقا لقد حفرة قبرها بنفسها يدخل من الباب متجاهل كل كلمة قالتها لسلينا عن تلك الفتاة لأنه لحد الآن لا يعرف من هيا ولا هيا تعرف من هو
يدخلها غرفة غريبة يحضر علبة الاسعاف الأولية يخرج ملقص معقم ينزل لمستوى قدمها ليقول
"هل تريدني شي تعضي منه "
لتهز رأسها بلا ليحاول ادخال الملقص ليمسك بالرصاصة بعد محاولة دامت دقيقة وهيا تعض شفتيها لدرجة انه شفتيها نزفت ليوجه نظره لها وينتبه لشفتيها ويقول
"تبا لماذا لم تقولي أنك تردين شي للعض دقيقة وانتهي "
لينظر للجرح ويكمل
"انزعي التيشرت "
نزعته دون التفوه بكلمة بقيت بالصدرية أخرج الرصاصة الثانية ليعقم المنطقة ليمسك بمعقم ويضع القليل في قطنه ويمسح شفتيها لتنظر بعينه انها أول مره تقترب من فتى هكذا من قبل لينتهي وينظر لعينها وبعدها لشفتيها يتقدم منها ببطى لتدخل سلينا في الوقت الغلط
اعني الوقت الصحيح لو قبلها لكانت ليا قتله
"عذرا أظن بأني أتي بالوقت الغلط حبيبي كان سوف يقبل عاهرة عارية أمامي واو 👏👏"
يتوجه نحو سلينا ويقول
"ماذا تتفوهين به سلينا انا لحد للآن لا أعرف اسمها "
نزلت سلينا للأسفل ليقول
"اسف عن هذا الكلام........بالمناسبة انا جاستن بيبر وانتي "
لتقول
"انا لا أثق بك لأقول لك اسمي "
ليستغرب من تصرفها
"هيا يا فتاة اسمك الاول فقط "
بعد محاولات عديدة نجح جاستن تبا انه فتى عنيد
"ليا "
ليقول
"اسم جميل "
لتهمس بصوت مسموع
"انها أول مره أحد يمدحني "
لينظر لها بصدمة
"تبا أول مره "
لتتجمع الدماء في خديها وهذا يدا على خجلها يتوجه نحوهت ويقبل خديها ليمد لها الملابس بعد أن ذهب يحضرها عبارة عن قميص شفاف وبنطال قصير يصل للفخد
لتذهب خلف للغرفة المعيشة لتتذكر كيف انها ستخرج هكذا الجو سقيط بالخارج
"اسمع كيف سأخرج هكذا تمزح معي "
التفوه سلينا
"أليس تلك عادتك ألبس بهده الملابس هذا لأنك عاهرة "
لتقول ليا موجه كلامها لسلينا
"هل تعرفين لم يسبق لي أن سمعت بأحد يشتم نفسه"
لترد سلينا
"هذا لأنك لم تسمعي أحد "
لتقول
"ماذا هل انتي سمعتي اوه صحيح لأنك تشتمين نفسك عاهرة "
لتوجه كلامها لجاستن
"جاستن حبيبتك تنذل وأنت لا تفعل شي "
ليقول
"انتي من بدأ سلينا "
لتتوجه لطابق العلوي بانزعاج ليقول
"انتي لن اذهبي لمكان آخر خذي هذه وهذه ونامي هنا واعتذر على تصرف سلينا "
"لا تقلق "
يتبع......
المفاجئة الكبرى انت كل البارت القديم كان مجرد حلم بالنسبة لليا إلي هم
الملاك المظلم .
الحقيقة .
انها لطيفة .
وذي الضاهرة اسمها (الدجيا فو Deja VU)
وهو انك شعرتي بأن ذا الشئ حصل معك ممكن حصل بحلم او شي ثاني .
وعذرا إذ فيه اخطاء
أنت تقرأ
الملاك المظلم|The Dark Angel
Horrorالناس تخطى، الجميع يخطى ،لا يوجد شخص كامل ،انا هنا لاطهرئكم ، الكل لديه خطيئه ،لكن لا يجب على الانسان الموت دون تطهير خطايئكم ،الجميع يهتم للمظاهر، لكن احيانا المظاهر خداعة ، انت انسان تهتم للمظاهر ،الجميع يلقوبوني ،"بالعاهرة " هل انا عاهرة المجتمع...
