انا خائف ان لا تتذكريني 😧

171 10 3
                                    


ذهب الاثنان الى المول للتسوق وصلو خرج الاثنان من السياره دخلو إلى المول
ايو: واووو أنه كبير وجميل
جيمين: لاكن ليس اجمل منك
ايو: شكرا لك (بخجل)
جيمين: هل تحبين الحلويات
ايو: أجل  (بربك هم هذه سؤال منو ميحبهن😂)
جيمين: هيا تعالي لنشتري
ايو: حسنا

أكمل الاثنان تسوقهم خرجو ليعودو إلى البيت

جيمين: انضري لتلك الحديقه
ايو: أنها جميله حقا
جيمين: أجل
ايو: لماذا توقفت
جيمين: هيا اخرجي لنذهب إليها

خرج جيمين و ايو ليذهبو إليها جلسو أما البحر الذي أمام الحديقه وكانت نسمات الهواء الباردة تلاعب خصلات شعرهم كسر الهدوء جيمين ليقول

جيمين: ايو هل ممكن أن اسألك سؤال
ايو أمم
جيمين: هل تحبين احدا في المدرسه أو خارجها
ايو: لما هذا السؤال
جيمين: فقط اريد أن اعرف
ايو: أجل
جيمين: حقا (بصدمه)
ايو: أجل
جيمين: (بفقدان الأمل) ومن هوه
ايو: لا أستطيع أن أخبرك
جيمين: حسنا (بحزن)
ايو: وأنت هل أحببت فتاة من قبل
جيمين: انا احببتك انتي لا يوجد غيرك (قالها ومشى)
ايو: (وأنا ايضا بارك قصير لاكن لا استطيع ان أقولها لك)

وصل الاثنان إلى البيت

ايو: سأحضر الغداء ماذا تريد أن تأكل
جيمين: لا أريد
ايو: لماذا
جيمين: ......

ذهب جيمين لغرفته ولم ينطق إي كلمه وبقت ايو حائره

ايو: ماذا أفعل أنه حزين حقا
جيمين: انا الغبي وقعت بحبها وهيه تحب شخص آخر

ايو: (كنت واقفه وراء الباب وسمعت مايقوله جيمين وذهبت لغرفتي مسرعه عندما كنت أركض كان يوجد ماء على السلم (الدرج) ولم أنتبه له حينها تزحلقت به ووقعت من أعلى السلم  )
جيمين:( كنت نائم على سريري حين سمعت ايو تصرخ فتحت الباب بقوه
وخرجت مسرعا رائيت ايو مغما عليه أسفل السلم عندما حملتها وجدت دماء في رأسها حملتها وذهبت مسرع للمشفى كانت المشفى بعيده كنت أسوق على قصوتي كنت انضر إليها ودموعي لم تتوقف عندما وصلت صرخت بقوتي  (ليساعدني احد) اخذو الأطباء ايو ودخلو فيها إلى غرفه لا أعرف ما هيه لانكن لم يدعوني ادخل معهم إلى الغرفه جلست على الأرض وكنت أدعي أن تستيقض وترجع لي مره آخره كنت أبكي بشده كلما أغمض عيني أرى ضحكه ايو الجميله ............... كنت حائر ماذا أفعل مرت نصف ساعه ولم يخرج أحدا ليطمئني عن حاله ايو ....،،،،،،،،،

كانت عيون جيمين حمراء من كثر البكاء

كانت عيون جيمين حمراء من كثر البكاء

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أحبها من أول نضره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن