التائهون

الصدمة

كانا من دون فائدة فأن بيت قد توفت بقيت ديانا تبكي بحرارة بينما كان الجميع منصدماً من الذي حدث وكانت جوانا ترتعش وتبكي وتقول : انظروا الي المرأى ونظر الجميع اليها فوجدوا مكتوب عليه(انتم لاحقون )

جلس الجميع كي يتناقشوا فيما حدث لكن جاء برادلي يجري خائف وبينما كان قد اخد نفسه بعمق الا ان لم يستطع الكلام سأل مايكل بقلق : ما بك يا برادلي يمكنك ان تخبرنا فنحن هنا لكي نتناقش فيما يحدث

برادلي وهو جالس : لقد رأيت كلباً مخيفا كان كذئب اسود ومخيف جداً

جوانا وهي ترتعش : لقد لقد رأيت شخص

مايكل : مثل من هل هذا حدث عندما كنا في الخارج

جوانا : اجل لقد كان لم أرى منه شيءلأنه كان لابس اسود مع قلنسوة تغطي وجهه

مايكل : ماذا قال لكي

جوانا : لم يقل شيء بل أقترب من وجهي كان وجه مخيف كان يلبس قناع مثل فزاعة طيور ولكنه كان لون ابيض وبعدها ابتعد ورمى لي هذا السكين وذهب

ديان : ماذا عن المرأة التي كانت في الممر

جوانا : اقسم بأنني رأيتها تمشي كانت مخيفة

مايكل : أوصفيها

وبدأت تصف لهم الى ان قاطعتها سلينا : انا ايضاً رأيتُها ولكن بطريقة اخرى كانت فتاة صغيرة ولكن عندما عكست عليها المرايا كانت المرأة التي وصفتها جوانا

مايكل : أن هذا البيت ليس طبيعي

ديانا : انا ايضاً رأيت اشياء مخيفة ولكن قولت بأني اتخايل

مايكل : ماذا تقصدين

في السابق

عندما كنت في غرفة رأيت شخص في الخارج كان نفس المواصفات التي قالتها جوانا ولكن لم يفعل شيء اكتفى فقد بالنظر الي كان واقف فقد لقد ارتعبت ولكن ظننت اني اتخايل

في الحاضر

مايكل : هكذا اذا (التفت على جيك وقال ) وانت ماذا حدث لك

جيك : ماذا تقصد

مايكل : انت الوحيد الذي لم يقل شيء مند ان بدأنا حديث

جيك : لكنني لم يحدث لي شيئاً

فنظر الجميع الي جيك بنظرة الشك

جيك بعصبية : انتم تشكون بي

مايكل : لا نعرف قد تكون انت

سلينا : صحيح انت دائما ماكنت تنتقدني

برادلي : صحيح انت الوحيد الذي كان يعرف بأن اخاف الكلاب

جوانا : انت شرير

ديانا بهدوء : اذا كنت انت فأرجوك اخبرنا

جيك : لم اعرف بأنكم عقولكم ندله لهذه الدرجة

بينما كانوا يتحدثون صفع الباب بقوى الي ان سكت الجميع فبدأ جميع يسحبون بقوى بقيت دقائق قليلة عندما نهضوا وجدوا انفسهم في غرفة مظلمة كان عليهم قفص مربعي كبير

مايكل : اين نحن

جوانا : لا نعرف اسأل جيك

جيك : لا اصدق انكي تضنين اني من فعل ذلك

بينما كانوا يتناقشوا أنارت الاضواء كانت الدهشة على وجوههم كانت الغرفة فاخرة وكبيرة وواسعة جداً مقابلهم كرسي كبير ملتف للخلف ولكن عندما ادار وجدوا فتاة انيقة تلبس سترة سوداء

واضعا قدم على قدم لم يعرفوا من هي ولكن عندما اقتربتالجميع تكلموا بالصدمة : بيت