عند ريكا :
ريكا : ماذا تفعلن يا حقيرات ؟ و من هؤلاء الذين معكن
كريستال : ايتها السافلة كيف تجرؤين !ريكا : ماذا هناك ؟؟ ما الذي فعلته ؟
كريستال : اتظنيين انني لن اكتشف الامر .. هه كاي بكامل شحمه و لحمه معجب بك ..ريكا : ما الذي تقولينه يا سافلة !
كريستال : كيف تجرؤ واحدة مثلكِ فقيرة و شحيحة و ليست لديها اي ذرة مال .. ان يعجب بها كاي !! .. كيف يتركني و انا لدي الكثير من المال و جميلة !! انا احبه و هو لي و سأجعلك تندمين ..
كريستال : اغتصبوها و صورها و انشروا الفيديو في المدرسة و علموها ان لا تلعب معي مرة اخرى ..
ثم سحبوا ريكا إلى داخل القبو في المدرسهريكا : ايتها اللعينةةةة توقفي !!!
بدأوا يمزقون ملابسها و خلعوا حتى ملابسها الداخلية و بدأوا يقبلونها و هي تصرخ بأعلى صوتها لعل احد ما ينفذها و لكن لا حياة لمن تنادي ..
ثم تركوها بنفس المكان الذي كان فيه الحفل ..
في هذه الأثناء كان كاي قلقا على ريكا لانها تاخرت لم تأتي و بقى يبحث عنها طوال الوقت
و قد تسألون ماذا حدث مع تشان و نور
فلقد اعترف تشان إلى نورا بحبه لها و قبلها لكن المفاءجه أن نورا اخبرت تشان انها تحبه ( يا كلبه حاطه عينك على الولد من زمان )و بعد انتهاء الحفله
سيرا : مبروك لكما حبيبتي نورا و انت ايضا صديقي العزيز تشان ... لقد تأخر الوقت يجب أن اعود الى المنزل حظا موقفا نورا ثم غمزت لها
سيهون : سوف اوصلك إلى المنزل لان الوقت متاخر
سيرا باستغراب : حسناذهب سيرا و سيهون
سيهون : سيرا
سيرا : نعم !!
سيهون : هل لي بسؤال ؟
سيرا : تفضل ~~
سيهون : هل تواعدين أحد؟
سيرا : هااا
سيهون : قصدي هل لديك حبيب !!
سيرا : لا ، ليس لدي
سيهون : هذا مريح
سيرا : لماذا
سيهون يفكر كيف يغير الموضوع
سيرا : ما الأمر ؟
سيهون مع نفسه يا اللهي لقد وقعت في مشكلهفجأه استدار سيهون إلى سيرا و سحبها و قرب خصرها إليه و قبلها قبله لطيفه
بقيت سيرا مصدومه : يا اللهي
سيهون : عرفتي الان لماذا سألت... لانني احبك يا سيرا ... يا فتاتي الجميله( حضره جانبكم مستمتعين و ريكا ميته من الألم شلون أصدقاء) المهم اكمل
فجأه اتصل كاي على سيهون
كاي بتعب : مرحبا سيهون
سيهون : مرحبا كاي ... لماذا صوتك هكذا متعب هل حدث شئ
كاي : هل رأيت ريكا بعد الحفله ؟؟؟
سيهون : لا .. لماذا ؟.. هل اختفت ؟
كاي : نعم .. رجاءا اسأل سيرا
سيهون : حبيبتي سيرا ..هل رأيتي ريكا بعد الحفله ؟
سيرا : لا حبيبي لم أراها
كاي باستغراب: حبيبي و حبيبتي !!!! ... سيهون هل اعترفت لسيرا
سيهون: أجل
كاي : هذا جيد .. حظا موقفا
وبعدها اغلق كاي المكالمه ليتصل على تشان و نور ثم يسألهم لكن الاجابه هي نفسها و كانت... لا ... لم نراها
و بقى كاي يبحث عن ريكا طوال الليل
بحث في المدرسه و في الارجاء حتى بالقرب من منزلها لكن بدون فائده لم يجدها لكنه لم يتخيل انها موجوده داخل القبو