مستلقيان على السرير يغطيهم لحاف (بطانية ) تثقيل نظرلا لبرودة الجو
على الرغم ان فصل الربيع قد حل لكن تبقى باردة في بريطانيا
يشاهدون التلفاز المعلق بالحائط بهدوء
مستلقيه بحضنه تشعر براحة والأمان بين ذراعيه
يعبث بخصلات شعرها الناعماما هي مسترخية بلمساته التي تدمنها بشدة وتعشق رائحته الرجولية
بيك
همم لها وهو لا زال يعبث بخصلات شعرها مستنشقا رائحته البندقية
لتعدل هي بجلستها وتجلس على فخذاه ليمد يده عاقدا اياها حول خصرها
لتتحدث
أخبرني بقصة عندما كنا صغار وكيف افترقنا والتقينا
تنهد بخفة ناظرا إليها ببسمة صغيرة على مخياه
ليجرها بخفة حاثا اياها لترخي رأسها على كتفهمثلك لا اتذكر الكثير ولكن سوف أخبرك
لا أذكر اي سنة كانت ولكن استمعيكنت تقريبا في التاسعة من عمري قبل ولادة تاي بفترة وجيزة كنت انطوائي لا أتحدث مع احد
ولا العب مع باقي الأطفال ابقى وحيدا في الزاوية وكنت اضرب اطفال المدرسة لانهم ظنوا اني ضعيف وكنت اشتم معلمي
تخيلي طفل لا يبلغ من العمر سوى التاسعة يشتم
ابواي ظنوا أن اخذوني برحلة في الصيف قد اغير من جو سيولواتغير واتعرف على اصدقاء
ليلة السفر امي سقطت متألمة لان موعد ولادة تاي قد حانت
قاطعتة روبا مستغربة
تسع سنوات هل انت اكبر منه بتسع سنوات اذا انت بعق..
ليقاطعها هو
بعقدي الثالث بأختصار 36 سنة
(الي انصدموا بليز اهنا )
لتسعل بقوة ناظرة للجهة الثانيةبيك
لست كبيرا لهذه الدرجة
دعيني اكمللسحبها بقربه أكثر
دخلنا المشفى لكي تلد امي به بتلك اللحظة عندما رأيته بيد امي أقسمت على حمايته وعدم جعل حياته مثلي لم نسافر وقتها وشكرا القدير اننا لم نسافر
أنت تقرأ
مجنون الغابة(سيتم حذف القصة واعادة كتابتها بنهاية جديدة)
Romanceفي تلك الغابة عند حدود ريو دجانيرو~~~~~~~ اكثر مدينة حيوية في برازيل عند اطرفها توجد تلك الغابة التي يعيش بها ذلك الكوري المجنون~~~~~~ الذي يقتل ويعذب كل من يدخل عرينه كما يسميه.....تدخل تلك الصحفية القادمة من كوريا ~~~~~~~~لتغطي قصته ولما يفعل كل ه...