بارت

389 12 3
                                    

انيونغ اول شي عيدكم مبارك
بعرف انو طولت بس حتى لو طولت مافي اشحاص ينتظرو رواياتي
😖😖
رح خليكم مع الرواية
~~~~~~~

تذكير

قبلته ليبادلك بعنف
•••••••

فصلتم القبلة بعد مدة ثم نظرت له و من الخجل بداتي تجرين بكل مالديك و شوقا يضحك على لطافتك .
مرت الليلة بسلام ليأتي يوم اخر نهضت باكرا ليس كعادتك قمت بروتينك اليومي و نزلت المطبخ و انت تتمتمين بغضب " اذن انا انهض باكرا و هم ينامون ساريكم "
التقطت مقلات و مغرفة حديدية و بداتي تمشين في المنزل و تصدري صوتا بتلك المقلاة و تصرخين " انهضوااااا"
نهض الجميع بسرعة
نامجوم " توقفي لقد نهضنا "
انت بصراخ " انتم السبعة اخرجو للحديقة و انتن ستساعدنني اليوم في .."
قاطعتك تيماري بقلق " لاتقولي اننا س..سننظف المنزل "
يوري " لاااااااا"
تيماري " لا دعيني ابقى معهم فكما تعلمين نحن حامياتهم "
تاي " لا لابأس سنكون بخير و حدنا "
انت " لقد سمعته "
نظرت تيماري لتاي بغضب اما هو فاخرج لسانه ليغيضها
جيمين بهمس " بارفاق لنهرب قبل ان يحكم علينا بالتنظيف معهم "
بدا السبعة ينسحبون ببطء حتى ناديتهم بملامح مرعبة " انتظرو ..ان دخل احدكم المنزل قبل ان ننتهي سيبقى في غرفته لاخر الشهر "
جين "ح..حسنا انجو بحياتكم يارفاق "
قال جملته ثم خرجو مسرعين من المنزل مرت ساعة و نصف كنتم قد انتهيتم للتو من التنظيف جائتك رسالة من رقم مجهول .
الرسالة :
'ان اردت ات يبقى اصدقاؤك على قيدك الحياة تعالي انت و العاهرتان اللتان معك ال***** بعد ساعة
و الى...'
جفلت من الرسالة حتى سقط الهاتف من يدك انتبهت عليك يورا و جاءت بسرعة اليك القت نظرة عليك لتجدك شاحبة من الصدمة التي لم تتعرض لها بعد نزلت لتلقط الهاتف شهقت شهقة قوية و هي تضع يدها على فمها بعد ان قرات الرسالة و بعد دقيقة او ربما اقل جاءت تيماري " يا يورا اين وضعت .. "
نظرت اليكن لتجد واحدة واقفة كالصخرة و الاخرى تحمل الهاتف بيد و تغلق فهما بيدها الاخري و عيناها متلالاة بالدموع " يافتاتان ماذا هنا ؟"
ناولتها يورا الهاتف قرات الرسالة لكن لم تكن هنالك ملامح صدمة على وجهها بل قالت بغضب " انتما اذهبا لتجهزا الاسلحة و ارتديا ملابسكما و انا ساحاول اختراق هذا الرقم لاعرف من صاحب الرسالة بسرعة "
نهضت يورا بعد ان ميحت دموعها و قالت ساذهب للقبو لاحضر الاسلحة "
تيماري بجدية " بسرعة "
خرجت يورا بسرعة من الغرفة و لم يبقى سوى انت و تيماري
لاحظت تيماري انك تحت تاثير الصدمة فتقدمت اليك و وضعت يديها على كتفك " اعلم انك خائفة عليهم و اعلم انك تشعرين بالذنب لانك من طلب منهم الخىوج لكن كل دقيقة تضيع منا ثمينة جدا لذا اسرعي " و بدات تهزك من اكتافك حتى بدات دموعك تنزل و عانقتها " انا...انا..لم اقصد (شهقة) انا اسفة "
تيماري : لا باس و افضل طريقة كي تعتذري هي بانقاذهم هيا بسرعة اذهبي و ارتدي ملابسك او انك تريدين انقاذهم بملابس النوم "
اطلقت ضحكة خفيفة ثم اسرعت لغرفتك ارتديت ملابسك

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 21, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عصابة الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن