الجزء الاخير

280 7 2
                                    

وقد علم بذلك مؤخراً وبالمصادفة؟ ما زالت ابنتنا في حيرة وحزن.. وأمام مصير مجهول.. هل انتقل إليها المرض؟ هل تستطيع أن تواجه أهلها بهذه المصيبة؟

ولكن من المسؤول عن هذه الضحية؟ لقد نشأت في أسرة مستقرة.. ولكن يبقى أن نقول لكل فتاة.. احذري وصوني نفسك.. ولا تصغري الكبائر فكل خطيئة تبدأ صغيرة ولكنها تكبر مع الأيام.. احسبي ليوم تكونين فيه ضحية مثل فتاتنا الحزينة التي تنتظر المصير المجهول.

انشاء اللة تكون هذي القصة عبرة حق اللي يدخلون الشات و الدردشة و الغرف الخاصة.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 29, 2014 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قصص مؤثرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن