اسفه على التأخير اسمعو الأغنيه و انتوا بتقرأو اخر صفحتين في الشابتر ×_×. _________________________________________ Lily P.O.V وجدت نفسي في مكان اسود و لا احد معي فقمت بالمشي قليلاً الى الامام و قلت : هل هناك احد ؟. و من ثم ظهرت فتاه بشعر اصفر امامي و من ثم التفتت و كانت اماندا فابتسمت بسرعه و قالت اماندا : اعتني بنفسك من اجلي ليلي . و من ثم بدأت تختفي و انا بدات اركض الى حيث كانت اماندا تقف و لكنها اختفت و من ثم اختفى كل شيء و بدات افتح عيني و انظر حولي و انا اتنفس بسرعه و من ثم شعرت بيد تمسك يدي فنظرت الى يدي اليسرى و وجدت هاري ممسك بها و هو نائم فأنتفضت و صرخت باعلى صوتي : ما الذي تفعله هنا يا ايها الاحمق و لماذا انت تمسك يدي اتركها حالاً . نهض هاري بفزع و نظر حوله و من ثم ثبت نظره علي فقلت له : ما الذي تفعله بحق الجحيم فالتخرج من الغرفه الأن. فنظر الي و ظل ممسكاً يدي بقوه و هو لا يتكلم فقط ينظر الي . قلت له: فالتتكلم يا ابله ام ان القط اكل لسانك . ظل ينظر الي و هو ممسكٌ بيدي فنزعت يدي من يده و نهضت من على السرير و ذهبت نحو الباب لانني حقاً لست بطاقتي الكامله الان لكي اصرخ في وجهه اكثر من هذا . و لحسن حظي الجميل الذي لا يتركني، كان الباب مقفل فالتفت و ذهبت اليه و مددت يدي و قلت له : اعطني المفتاح الان . فنظر الي و هو يبتسم و تكلم اخيراً و قال : و ان لم افعل؟. فنظرت له بأشمئزاز و قلت له : اسمع يا هذا انا لا اريد ان اتكلم معك الان و لا اريد ان اضيع وقتي فأعطني المفتاح لكي اخرج. فنهض هاري و كانت ملامح وجهه تدل على انه غاضب و لكن من ماذا انا حقاً لا اعرف .انا لم اقل سوى اعطني المفتاح كي اخرج ما الذي يغضبه . قال هاري : لماذا لا تناديني بأسمي لماذا تكرهينني الى هذه الدرجه ، هذا كله بسبب قبله انتي حقاً سخيفه يا ليلي انها مجرد قبله . قلت له و انا احاول ان اسيطر على نفسي كي لا ابكي: انظر هنا يا *هذا* انا اناديك بما اشاء و كما اشاء هذا شيء يخصني و ان كنت في نظرك سخيفه فا لما ما زلت تحاول الاقتراب مني و لما انت في حياتي حتى الان فالتخرج منها فبابها دائماً مفتوح لأخراج من دخل عن طريق الخطأ. نظر لي هاري و هو غاضب اكثر من الاول و قال: انا لما ادخل عن طريق الخطاً ليلي نحن قدرنا ان نكون معاً و سوف نكون معاً شئتي ام ابيتي . فنظرت له نظرة * فالتحاول ان ترغمني * و قلت : انت لن ترغمني على شيء انا لا اريده هذه حياتي يا ابله لا تنسى ذلك . فقال : انظري يا ليلي انا ليس لدي وقت كي اتكلم معكي الان و لكنني سوف اعود انا فقط اعد مراسم زفافنا . فنظرت له بقرف و قلت: فالتحلم ، فاحلام اليقظه جميله و خياليه و لكن للأسف انها لا تتحقق . فأمسك المفتاح و فتح باب الغرفه و خرج و هو يبتسم ابتسامه جانبيه مخيفه . يا الهي يا له من مجنون . اقفلت الباب بعد ان خرجو هاري و من ثم امسكت هاتفي و اتصلت بجاك . المكالمه : جاك : مرحباً ليلي كيف حالك؟ . ليلي : مرحباً جاك انا بخير اين انت الان ؟ جاك : لقد اقتربت من المشفى لماذا تسئليتن هل تريدين شيء . ليلي: لا اريد شيء ، و من ثم تذكرت ليلي اماندا فبدات تبكي . جاك: ليلي هل انتي بخير ؟ ليلي: لقد ماتت يا جاك . جاك : انا حقاً اسف لخسارتك يا ليلي و لكن الحياه هكذا و هناك صعوبات علينا المرور عليها . ليلي و هي تبكي : اعلم ذلك يا جاك و لكنني افتقدها يا جاك انا افتقدها كثيراً لن اجد من يصنع لي الطعام ثانيتاً او من سوف يدايقني و من سوف يقف بجانبي وقت الصعاب من سوف يحبني مثلها انها شيء لا يمكن استبداله كانت اماندا جوهره نادره بالنسبه الي يا جاك بأختصار كانت اماندا حياتي. جاك: اذاً لماذا تحزنيها يا ليلي؟ ليلي: ماذا ؟ جاك : الا تعرفي انها تراقبكي من السماء الان و عندما تبكين انتي تجعلينها تحزن . ليلي: انا فقط لا استطيع السيطره على دموعي هذا ليس بيدي. جاك : قومي بأرتداء الملابس التي في الخزانه و انتظريني . ليلي : حسناً . انتهت المكالمه . نهضت من على السرير و ذهبت الى الحمام و غسلت وجهي لانني كنت ابكي و من ثم خرجت من الحمام و ارتديت الذي كان في الخزانه و هو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و تركت شعري مفرود و من ثم بعد ان انتهيت بعشر دقائق كان جاك قد اتى ليأخذني . طرق جاك على الباب فقلت له ادخل . فدخل جاك و قال لي هيا . فذهبت و خرجنا من المشفى و دخلنا السياره . ليلي : اين انت ذاهب يا جاك هذا ليس الطريق الصحيح . جاك : انا اعرف انا اريد ان اريكي شيء . ليلي: حسناً اسرع لانني حقاً اريد العوده الى المنزل. جاك : حسناً لا تقلقي . و بعدها تقريباً بخمسة عشر دقيقه وقف جاك امام منزل . و نزل جاك من السياره و قال لي : ماذا تنتظرين هيا انزلي . قلت: حسناً. و نزلت من السياره . و بدأ جاك بالمشي نحو المنزل و انا ورائه . و من ثم فتح الباب و الباب كان غير مقفل . و دخل و صعد الى الدور العلوي من المنزل و انا اتبعه . ليلي: ماذا تفعل ما هذا المنزل. جاك : ليلي هل يمكنك ان تهدئي عليكي ان تتحلي بالصبر . ليلي : حسناً حسناً. و من ثم دخل جاك الى غرفه و جلس على السرير و اخرج صندوق من تحت السرير و فتحه و اخرج منه ورقه . و اعطاها الي . قلت له: ماذا افعل بها . قال لي: ماذا تفعلين عادتًا بالورق الذي يقوم الناس بأعطئه اليك ، قومي بقرائة الورقه يا ليلي . قلت له: حسناً حسناً توقف عن السخريه . و فتحت الورقه و بدأت اقرأ .
"ليلي عزيزتي انا حقاً لا اعرف متى سوف اموت و لكنني متأكده انني مازالت صغيره لن اموت هاها و لكن علي ان اكتب هذه الرساله كأعتذار في حال مت قبل ان اعتذر لكي انا حقاً لم استحق حبك و ثقتك بي، لقد اعماني حبي لهاري و جعلني احقد عليك . انا حقاً اكره ، بل امقت نفسي حالياً انا اعرف انه ليس لدي حتى الحق ان اعتذر لكي . و لكن على الانسان المحاوله صحيح؟ . اذا قرئتي هذه الرساله فأظن انني سأكون ميته وقتها لانني لا اريد ان يكون اعتذاري عبر ورقه فقط انا اريد ان احتضنكي و ابكي بين يديكي اريد ان اسمع "لقد سامحتك يا اماندا" . اتمنى ان تعرفي انني اذا مت *و هذا لن يحصل اكيد هاهاها^_^* انني احبك يا ليلي انا احبك جداً و لقد جهزت لنا بعض الافلام و الفشار كي نشاهد هذه الافلام معاً بعد ان تسامحيني و نرجع الى المنزل . عودي الي ، عودي الى صديقتك. الم تشتاقي الي كما اشتقت لك؟ ليلي الن تعودي ؟ " _______________________________________ يا رب الشابتر يعجبكوا.