-هَيا قل لي مَاللذي حصّل بِالضبط؟!! تنهد ليبداء بالكلام -في الواقع أنا وَقعّت بِضحية تَنمر في حين بَارك جِيمين كَان يقوم بِالتنمر عَلي بِأبشّع الطُرق لِمدة سّنتان وأنا أعاني مِنه وَمن أنانيته نَظرت له -ألم تبلغ عَنه؟
ضّحك بسّخريه -كيفْ أبلغ عنه وَ أباه مُدير المدرسه تنهدت بِيأس...بالمناسبه انتي اي شعبه؟ -أنا في شعبه b2 -أوه إذاً أنتي اصّغر مني؟ طفله قلبت عيناها لتستقيم ذاهبه ليركض هو خلفها صارخاً ب'أنتظريني'
...........
-هل تَنتظر مِني السّكوت وهي أهانتك واهانَتني؟ بحق الآله لَن أسّمح بِهذه الاهانه والمهزله....جيمين واللعّنه أنا أتحدث معك تحدثت وهي تستشيظ غضّباً بينما هُو سّاكن في مَكانه
-أريد بعض الهدوء...إخّرسي نطق ببرود -ماذا سّتفعل بها؟ نظر لها ليبتسم -فقط بعض التسّليه غمز ليستقيم بعدها حاملاً حقيبته
............
بينما هِي متوجهه لبيتها بدراجتها بدأت تعمل بشكل بطئ إلى أن توقفت عن العمل -اللعنه اللعنه عليك ايتها الدراجه اللعينه بدأت بركلها ولكن سرعان ما صرخت بسبب ألم رِجلها أثر ضربها للدراجه
اتصلت على والدتها,والدها لكن لا رد قلبت عيناها لتذهب بعيداً لعلها تجد أحد امامها تطلب منه المساعده -أيتها الفتاة التفت بسرعه للشخص اللذي يناديها واللذي عرفت من هيئته أنه لعوب تجاهلته لتكمل طريقها ولكن توقفت عندما أعترضو طريقها ثلاثة منهم -انظريْ لي عزيزتي...سّنسّاعدك لا تقلقي
أبتعدت عنهم ببرود -أتركوني وشأني توقفت عندما مسك احدهم كتفيها ويقترب من وجهها لتصرخ وتركله من منطقته -لقد قلت لك ايها اللعين اتركني وشأني لماذا لا تفهم؟؟؟
صرخ هو بألم ليسّقط,نظر لها صديقه ليخرج مسدسه مما جعلها تخاف وترجف يديها لتركض بعدها بسرعه فائقه بين الحواري المهجوره -أنني اخاف من الظلمه,يارب ساعدني يديها زادت ارتجافاً لتأخذ صخره وتضعها بجيبها دفاعاً عن نفسها تحسّباً أذا رأت اي احّد من هؤلاء المتعجرفين
جلست بين أكياس القمامه لكي لا تبان لهم هيئه جسدها بسبب الظل وصوت الخطوات,عندنا لاحظت انهم ذهبو لجهه اخرى استقامت لتركض للخارج -أنها هناك,الحقوهااا!!!!!
سمعت صوتهم لتركض بأقصى ما لديها,انهم خلفها اللعنه لا يمكنها رأيتهم بسبب الظلام ولم تشعر الي بيد تسحبها الى مكان مسدود ليضع اليد الاولى على فمها والثانيه على معدتها وكأنه يقوم بحظنها من الخلف
كان الوضع مريب هي لا تعلم من هو وهو بارد وساكن,أبتعدت عنه عندما ذهبو أو اختفت أصواتهم ألتفتت اليه بأرتباك ولا زالت يديها ترجف وجسدها الصغير اللذي كان يهتز من الرهبه
رغم الضلام الدامس فقد كان هناك بعض الضوء اللذي يمكنها من رؤية فقط عينيه العسليه كان الوضع غريب و هادئ هي كانت امامه لكن ببعد بعض الانشآت اي بمسافه قصيره جداً
-من أنت؟
____________________
إنْتهى✅.
الحمدلله خلصت الجزء الثاني بعد التعديل واحس الروايه حلوه بس عدلت عليها كثير اشياء علشان تكون احلا وما تكون نهايتها معروفه وممله فقررت اخلي القارئ اللي يقرأ روايتي يحس بشئ ممتع مو بشي معتاد وتافه فلكذا قررت تغيير الكثير من الاشياء في القصه🖤🖤.
وش رايكم ؟؟
وش أكثر جزء عجبكم؟؟
تتوقعون مين اللي مسكها؟؟
تقييمكم لروايه من 10 ؟؟
اي لوف يو💕 يو لوف مي؟
باي باي اهوبكممممم😭😭😭
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
