(ملحوظة: هذه القصة قديمة لذا من الطبيعي ان تجد بها الكثير من الأخطاء اللغوية والإملائية لذا إن كنت قررت قرائتها أرجو أن تتغاضى عن هذه الأشياء وشكراً.) مينا سان كونتشيوا قبل ان ابدأ بكتابه اول اجزاء هذه القصه اريد ان اريكم شيئا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تطبيق المذكرات الخاصه رااائع جدا بالباسورد و يمكنك اضافه موسيقى له و الكتابه بقدر ما تريدين حقا افادني جدا في التأليف هلا يلا نبدا ... انا ميكاسا اكرمان ... اعيش وحيده في منزلي بعد وفاه والداي ... اليله بعد عودتي من العمل و المدرسه جلست على سريري ... اتصفح هاتفي تاره و امسك الكتاب تاره اخرى و هكذا ... في الواقع انا هكذا اقضي كل يوم ... لا شيئ جديد افعله ... بينما انا جالسه على السرير شعرت رياحا تأتي من جهه الشرفه جعلتني اشعر ببعض البرد فنهضت و اغلقتها ... و بعد دقائق اثناء تصفحي للهاتف ايضا شعرت بتلك الرياح مجددا ... نظرت للشرفه في تعجب لأرى الستار يتحرك .... نهضت من سريري لأرى ان كنت لم احكم اغلاق الشرفه ليراها مغلقه تماما ... شعرت بالخوف و عدت لأمسك هاتفي متجاهله ما حدث و افترضت اني تخيلت هذا و حسب ... بعد مرور دقائق انقطعت الكهرباء فسقط الهاتف من يدي ظللت ابحث عنه كي اضيئ به لكني لم اجده ... و فجأه انكسر زجاج الشرفه ليظهر ان شخص يقف امام بابها .... لم تكن ملامحه ظاهره اذ كان يغطي وجهه بوشاح ارتعبت لأقول : من انت .... و ما الذي تفعله هنا ... ليجيبني قائلا : انتي ... انتي ملكي صدمت مما قاله و تلقائيا دون ان ادري وجدتني اركض خارجه من المنزل .... اشعر ان هذا الشخص يلاحقني .. اتجهت لمنزل صديقتي ساشا و ظللت اطرق الباب بقوه ..... لتفتح والدتها الباب و تقول : ماذا هناك يا ابنتي لأجيبها بهلع : ه...هناك شخص حطم زجاج شرفتي و هو يلاحقني .... والده ساشا : حسنا يا ابنتي ادخلي دخلت ليسألني السيد بلوز (ابو ساشا) عما حدث اخبرته بكل ما حدث فجائو معي الى المنزل ليتفقدوه والد ساشا : ماذا هناك يا ابنتي لا احد هنا ... كما ان زجاج الشرفه سليم تماما ميكاسا : انا متأكده انه كان هنا و كان هذا الزجاج محطم ... والد ساشا : يبدو انك كنتي تتوهمين ذلك ... عموما سأترك ساشا تبيت معك الليله ميكاسا : شكرا لك سيدي ... و اسفه على ازعاجكم والد ساشا : لا بأس يا ابنتي ... يتبع .... رأيكم ؟ شو رأيكم بدخول ايرين و مغادرته ؟ معلومه ما رح اذكرها بالقصه ايرين مسوي تمويه بس الزجاج لساته مكسور باي باي
