Chapter||7🐘

219 17 15
                                    

15 تعليق + 20  تصويت = بارت

.
.
.
" لا سأذهب وحدي المكان قريب لا عليك "

" هل انتي حمقاء لا أعلم نوعية عملك لكنك ستطردين بالفعل"

" أيضا انتي متأخرة بما فيه الكفاية يالك من فتاة ميئوس من حالتك  "

سوزي/ أبتسامة
.
بيكهيون/ابتسامة
.
سوزي/ابتسامة
.
بيكهيون/يقلب عينه ويمسك بطرف قميص سوزي ويدخلها السيارة

" قلت لك أنني سأمشي المكان قري......"
ما أسكت سوزي هو نضرات بيكهيون المميتة اصبحت تحيط به هالة من السواد

ألتزمت سوزي الصمت خوف منه لقد أصبح مثل الشبح

قاد بيك السيارة بعد أن أعطته سوزي عنوان المقهى
.
.
.
وقف بيكهيون أمام المقهى " وصلنا والان اذهبي بسرعة قبل أن تطردي"

نزلت سوزي من السيارة لتلوح له سوزي وتجري بسرعة لتدخل المقهى...

__________________

دخلت لأرى ذلك العجوز يصرخ في وجه الموظفين فنحنيت متسللة إلى غرفة العاملين

" سوزي مكانك " صرخ بها العجوز لأنتفض من مكاني
" أأأه أهلا أيها المدير " قالتها لتنحني له مع أبتسامة

"ملذي أخرك هكذا هل تريدين أن تردي أم ماذا " قالها بصراخ لتنضر له سوزي بعيون باكية

"في الحقيقة لقد ...لقد... " قالتها لتبدئ بالبكاء

قاطعها المدير بصراخ " ماذا "

"لقد توفيت قطتي ..." قالتها لتبدئ بمسح الدموع ألوهمية ليتعاطف معها المدير

"حسنا حسنا أبدئي بالعمل " قالها ليتجه لغرفته

شكرا يا ألالهي نضرت لوجوه زملائها بالعمل وهم يكتمون ضحكتهم

لقد ألتقت شخص اكثر غباء من جين

.
.
.
بعد أن أنتهى العمل كعقاب على تأخري أعطاني المدير مفتاح المقهى لأقوم بأغلاقه بقيت أعمل لوقت متأخر بعد أن أنتهيت من أخر زبون

.
.
.
خرجت من المقهى كان الشارع فارغ لا وجود لأي شخص فالساعة متأخرة

بعد أن عبرت الشارع الرئيسي أحسست بأن شخص ما يسير ورائي

ألتففت لكنني لم أجد احد أكملت سيري لأسمع نفس صدى الخطوات لم ألتفت هذه المرة

بل بدئت بالجري وصوت أقدام ذلك الشخص ورائي كت أصل لشارع مسكني لولا تلك الحصى العينة التي أوقعتني

ألتففت لأرى ذلك الشخص كان رجل يحمل زجاجة في يده يبدو بأنه ثمل

تقرب خطوات مني مع أبتسامة قذرة لأزحف راجعة للورائ في تلك الحالة لا أعلم ملذي أفعله

ف

بدئت بالصراخ وطلب النجدة بقيت مغمضى عيني حتى سمعت صوت تكسر الزجاج فتحت عيني

لأرى ذلك الرجل الذي لم أميز شكله ممدد على الأرض وكان هناك رجل أخر واقف بدون تردد

وقفت وبدئت بالجري بسرعة حتى وصلت إلى منزلي لم أحدد شكل ذلك الشخص ألذي ساعدني لكنني حقا أدين له بحياتي

رميت حقيبتي على الأريكة وصعدت ألى الأعلى أرتميت على السرير لقد أشتقت لك

أن العمل مرهق حقا أنني محضوضة كفاية لألتقي بشخص مثل بيكهيون وايضا جين لطيف أنهم يختلفون عن الذين في مدرستي القديمة

أنهم يذكروني بيونا لقد أشتقت لها كثيرا

بدئت أتقلب على الفراش حتى نمت
.
.
.
.
أستيقضت سوزي على طرق الباب نزلت سوزي من الدرج بخطوات متثاقلة وقد لعنت ألف مرة الشخص على الباب

فتحته لترى وجه بيكهيون وقد تذكرت أنه سيصطحبها للمدرسة لكن تفاجئت عندما وضع بيكهيون يده على عينيه

"بيكهيون هل أنت خجل من الدخول ألى ألمنزل ألى هذه الدرجة " قالت بسخرية

ليبعد بيكهيون يديه عن عينيه أنا خجل من أن أراكي تردين هكذا "

نضرت سوزي ألى ملابسهة لتغلق الباب بسرعة فقد كانت فقط بالملابس الداخلي

أصبح وجهها مثل الطماطم فلا تصدق أن بيكهيون رئاهة بهذا الشكل

أرادت ألذهاب وتغير ملابسها لكنها تذكرت بيك هيون  ألواقف في الباب صعدت خطوة لتصرخ" بيكهيون أن أردت الدخول بالباب مفتوح " قالتها لتصعد إلى الاعلى بأقصى سرعة

.
.
.
.
دخل بيكهيون البيت ليلاحظ المفاتيح المعلقة بجانب الباب كانت متشابهة لذى أخذ نسخة منها

وضعها بجيبه وهو يبتسم جلس على الأريكة ينتضر سوزي ليلاحظ وجود صورة معلقة

أقترب منها كانت سوزي في المنتصف والواقفان بجانبها أعتقد أنهما والداها 

أمسك الصورة بيده كانت والدت سوزي تشبهها بحد كبير جدا فهي جميلة مثلها أخرج بيكهيون هاتفه ليلتقط صورة لهذه الصورة ألتي تجمع سوزي بوالديها

لقد أنتهيت سمع سوزي تقول وهية تنزل الدرج ليترك الصورة ويتجه بسرعة إلى الأريكة

"حسنا هيا فل نذهب " لم يقدر بيكهيون تجاهل جمال سوزي بهذا الزي فهي تبدو أنيقة جدا

أمسكها من يدها ليتجه إلى سيارته لتركب سوزي بجانبه

قاد السيارة متجه إلى المدرسة لكن هناك ما لفت نضر سوزي لبيكهيون

" بيكهيون يدك ......

.
.
.
.
____________
ملذي حدث لبيكهيون؟
.
.
.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 21, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أسيرتي || My prisonerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن