صَوْتُه هُوَ مَصدَرُ إلْهَامِي ، كَأضْوَاء أنَارَت عَتَمَتِي ، يَعجَزُ لِسَانِي عَنْ وَصْفِ ذَلِك الْشُّعُور ..
يَدِي تَعْجَزُ عَن كِتَابَة مَا أشْعُر بهِ عِنْدَمَا أسْمَعُ صَوْتَه الرَّاقِي ، لَابُد و انَّه لَيْسَ مُجَرَّد صَوْت تَتَلَذَّذ أُذنِي لِسَمَاعُه دَوْماً ..
يلْمِسُ قَلْبِي ليُعِيد كُلِّ شُعُور فُقِد بِه ، يُلْئِم جِرَاحِي الَّتِي ظَنَنتُ أنَّها لَن تَلْتَئمُ أبَداً.
أنت تقرأ
رُوح
Randomرُبَّمَا لَديْك فِكْرَة عَنِّي تَكَادُ تُشْبِهُنِي ، لَكِن هُنَا فِي خَوَاطِرِي سَتْعْرفُ حَتْماً مَنْ أنَا . - غير روائي