البارت٤
#احلام_ناني🕊
بقلمي ديانا ام اية
لا احلل النقل بدون اسميناني و مددة بالفراش تتحضر للنوم...
شكد بقى ليباجر كم ساعة ... اممم هسة ب ١١ و نص بعد سبع ساعات و يصير الصبح ... جدر الدولمة لفيتة الگص خمرته و بالثلاجة ... خبز الصاج جبته و بالمجمدة ... زين ....
خمرت الدجاج علمود التباسي... و الباگلة و الشبنت هم حضرتهم ... شنو بعد يا ناني ... شنو بعد... امممم ... رشا اجيبها من كفشتها باجر الصبح علمود الحلويات وهم حضرتلها المواد.. بعد؟؟ ... هاااا. المانتي هاي الاكلة التركية ... اول ما اكعد اسويها... زين طرشانة موجودة و الزعفران باله وين حطيته هذيج المرة ... عزة وين حطيته ...كمت من الفراش و نزلت ع السريع ع الكاونتر ادور الزعفران وين طاسته اني ... عاد اني و الزهايمر قصة حب مكتملة ماشاءالله ...
بالگوة لگيتها ورة العلبة مال الحلبة واگعة.... اوووف منج تعاي ...
حسيت اكو حركة بالطرمة ... مديت راسي ... لكيت خيال ع الحايط البرةخطف...
فزيت و احبست انفاسي و ايدي تلقائياً حطيتها ع صدري...
لا بية الاركض و اصعد لغرفتي هم تحجرت بمكاني و هم شلون اعوف هذا الحرامي خاف يدخل للبيت و يأذينه ... يا ربي و لا بية الاطلع برة...
اتقربت من الباب بس رجلية صارن يطكطكن من الخوف يبس حلگي.... الباب نصها الفوكاني جام ... يعني كلشي يبين .... وخرت البردة الخفيفة و صرت اباوع ادور ماكو .... سنطة ... بهدوء فتحت المجر و اخذت الشيبك الخشبي ... و لزمته حيييل و فتحت الباب و ع رؤوس اصابيعي صرت امشي...
ايدي ترجف و الصوت بداخلي جمد....
و بين ما دا امشي و على كيفي سمعت صوت حجي.. و الصوت اعرفه... رأساً نبضي زاد... و احوالي اتخربطت.. هذا صوت يوسف .... معقولة عقلي الباطن من هالكد خايفة ديواسيني و يخليني اسمع صوته حتى لا اخاف....؟؟؟
بس الخوف ظل مسيطر علية
اتقدمت و خلصت الطرمة و بعده ما ظاهر هذا الحرامي ...
وصلت للحديقة و مديت راسي ... صح ظلمة بس دا استشعر وجود احد و بسبسة ... حديقتنه جبيرة و بيها اشجار هواية لا اني ابين للموجود بيها و لا هو يبين ....
و على غفلة و اني مشدودة اعصابي و كل حواسي مترقبة ... فات شي بين رجلي و خلاني اعيط...
عطت و صرت ارجف و ابجي بلا وعي ... احس كل القوة الي جنت متسندة عليها خارت...
يوسف...
چنت فايت من فرع بيت خالتي رجاء الي ميبعد عنه غير كم فرع ... و شفت معن واكف بالباب و ديشرب جكارة... اني الادري بي هو بطلها من زمان...
عرفت المشاكل بينه و بين مرته بعدها منحلت ... وكفت السيارة و نزلت ...دخلني بالحديقة ... احس معن همه يشبه همي بطريقة ما...
كعدت و حبيت افضفض وياه بس بصورة نصائح ... ما اكدر اسولفله الديجري علية ...
أنت تقرأ
احلام ناني
Poetryفتاة تعيش حياتها كقربان لعائلتها ..تلبي احتياجاتهم ... تخدمهم ...و قد نست نفسها بين كومة الاوامرالتي تلاحقها يومياً..... لا تعرف الكسل و لا التعب.....تظن انها قد خُلقت هكذا.. و عليها ان تكمل مسيرتها هكذا... لكن هناك حلمٌ قديم ...يراودها كل ليلة...