التقينا مجددا

12 0 0
                                    

بعد غياب طويل حاولت فيه جاهدة ان أنساك لقد رجعت وعلى شفاهك تلك البسمة الملتوية وخصلاتك الخشنة تغطي مساحة من جبينك مازادك وسامة  واناقة .
بكل ثقة تقترب نحوي كما لو أنك لم تفعل شيئا ،حينها شعرت ان قلبي تفتت مجددا وبدأت دموعي بالسيلان دون توقف ...
حاولت الا اتأثر بك وأقلب نظراتي لكن ما باليد حيلة فحقا لقد استعمرتني يا مهندي

فوضى بذاكرتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن