َلَوُّحِتيِّ |تَـ ؛كُـ ∆مُكِتَملة

• رَسمَّة •

ڤُوت قَبل أنْ تَقرأي عَزيزتَي ⭐

*
أرُيدك أنْ تَعتَنىِّ بِنَفسَك جَيداً
لا أرُيد شَيئاً يَكسَرك أوُ تَقَترب مِن شَئ يُؤذيك
أنَا مَعكَ دَائماً لَطيفي

*

كَكُل مَرة أتِىِّ مِن المَشفىٓ إلىٰ البَيت

أسَتلقيِّ عَلى السَرير بِخِفة بَعد يُوم مُتعب

أحُدق بالسَقف ، حَتىٰ لاَمَعت فِـ عَقلي فِكرة

تَذكَرت هِوايَتي المُفَضلة و عَالمي الخَاص بِّي

أحُاول تَذَكُر مَتىٰ أخَر مَرة رَسَمت بهِ

نَفضضت مَا كَان بِعَقلي فَأنْا بَأمَس الحَاجة للألِهَام

إنْتَظرت قَليلاً حَتىٰ أتَاني

وُضَعت سَماعاتِ عَلىٰ أغَاني الچَاز و بَدأتُ

لا أذَكُر إلىٰ مَتى كُنت أخُبط بِأقَلامي بالوُحة

فَقط بَقيت أخَلط الألِوانْ و أرَسم

حَتىٰ أنْتَهيتُ

كَانت صُورة لِفَتىً جَميل تَحتُ ضِياء القَمر

لَديهِ عَينان عَسليتِان و شَعر فَحمي الحَريريِ

أنهُ سَاحر ، جَعل كُل مَا فِيني يَقسَعر

ولَكِنْ؟

لِماذا رَسمتهُ هُو بِالذَات؟

هَل هُو أحَد مَرضاي؟

هَل هُو فَتىٰ أحَلامِي؟

قَهقَهت لِفَكرتي السَاذجَة

ولَكنَني لَم يَسبق أنْ رأيتهُ فِ مَشفاي

نَفَضت مَا بِجُعبتي و نَظرتُ لِرَسمتي مَرة أخُرىٰ

أسَتقَمتُ إلىٰ سَريري

ثُم ذَهبتُ إلىٰ عَالم أحَلامي

*

جِئتُكم مَرة أخرىٰ بِقِصة جَديدة أحَببتُها
المُسيطر : تَايهيُونغ
الخَاضع : جُونغُّوك

أتمنىٰ الدَعم لَطيفاتي 🌸

هِيڤنْ ⭐