َلَوُّحِتيِّ |تَـ ؛كُـ ∆مُكِتَملة

•أحَلام•

ڤُوتَ قَبل القِراءة عَزيزاتي ⭐

*

يُمكِنُك كَسر قَلبي إلىٰ نِصفَين
لَكنْ عِندما يُشفىٰ يَنبض لَك
أعَلم أنهُ جُنون ولَكن حَقيقة

أرُيد أنْ أعُانِقَك عِندما لاَ يُفترض بِي أنْ أفَعل
عِندما أسَتلقي بِجَانب شَخص آخَر
أعَلم أني سَأعُود لَك

*

أنَا أعَلم أنْ بالتَأكيد هُناك سَبب أنِيِّ رئيتُك فِـ أحَلامَي

و وُجَدتك فَـ أجَمل حَالاتَك

أنَا لا أعَلم لِماذَا

رُبَما هَذا مِن الرَب و رُبَما مِن القَدر

ولَكن مَا أعَلمهُ أنهُ لَيست حَادثه أنىِّ وُجدتك

ويَوماً مَا عِنَدما صَفَحات حَياتي تَنتَهي

أعَلم أنَك سَتكون جُزء جَميل فِـ الكِتاب

أشَعُر أنْ جُزء مِني أعُجِب بهِ

عِندَما لا أسَتَطيِع النَوم أفُكر أني أرُيد أن أقُابِلك

لَأنْ بالتَأكِيد الحَقيقة أجَمل مِن الخَيال

أتَذكَر آخَر حِلم

كَان بَين حَدائِق خَضراء

وهُو يَركُض بَين الحُقول و أنَا أتَسابق مَعه

كَانتِ ضَحكَاتهُ النَاعمة مُنتَشرة ف الحَديِقة

كَان جَميل بِشَكل لا يُصَدق

كَانت أشَعهُ الشَمس تَضربهُ مِن الخَلف

تَجَعل شَعره الفَحمي يَلمع و خُصلاتهُ تتَطاير

عَيناه العَسليه تَلمع ولَها بَريق خَاص

وإذَ العُيون تَحدثت بَالغُاتها قَالت مَقالاً لم يَقولهُ خَطيب

عيونهُ جَنه و بَاقي تَفاصيلها نَعيم

بَشرتهُ الحَليبيه والتَي لا يَشوبها شَائبه

مَلابسهُ البَيضاء والتَي تَجعل مِنه مَلاكَاً

و أفَضل جُزء شَفتاه الكَرزية التَي تَبتسم

إبِتسامَتك ألاعُجوبة الثَمانية

وأمَا السَبع السَابقات كُلها كَانت أنت

لا أسَتطيع نِسيان الحَلم

عِندما أسِتَيقظتُ فَقط كَان قَلبي يَخفَق

كَالطبول لا كَأجَراس النَقس

*
أنتَهىٰ

لَم أستَطع التَحمل فَكتبتها

أرجَو الدَعم

هِيڤنْ .