ڤُوت قَبل أنْ تَقرأي عَزيزتَي ⭐*
بَعض الأحَيان صَعب مُواجَهة الحَقيقة
وأنَا أعَلم أنكَ سَتُصبح غَاضباً مِني
لِذَلك أخُفيه
*'سَيد كِيم أنَتَ أيَضاً كُنت فَاتِن أحَلامي الذَي لَم
يُِصبق لِي رُؤيتهُ'قَالَها بِهَمس و أنَفاسهُ تَلفح حَول عُنقي
لَم أتَمالك نَفسي لذِلك حَملتهُ و ذَهبتُ بِه إلىٰ سِيارتي
جَعلتهُ يَسَتلقىِ عَلىٰ المِقَعد الخَلفِي مُمداً
أبَدأ أفَتَح أزرارهُ بِبطئ
'مُنذ مَتىٰ وأنَتَ تَحَلم بي'
سألتُه و أنَا أكَشف بَشرتهُ الشَاحبة تَحت أنَظَاري
'مُنذ أن دَخَلتُ جَامعة الطِب أي مُنذ سَبع سِينين وانتَ؟'
يِبتَسم تِلك الإبتِسامة التَي قَد تُذيب ثَلج مِن دِفئها
أقُبلهٌ كَأنهُ سَيهرُب مِني
'مُنذ سَنتان ، كُنت لَعنتي رسَمتك ، حَلمتُ بك، أتِيمتُ بك ، عَشِقتك
ذَكرتُك و النَهار مُودع ،والقَلب بَين مَهابة ورَجاء'
أنَهيتُ جُملي الغَذليه لَهُ ، بِتُ لا أسَتَطِيع أنَ أجَد الكَلمات التَي تَصف مَشاَعري
'كُنت أظُنك أنَك مَلاكَاً كَما القِصَصَ ، كُنت فِ خُواطري و نُواظري كَما السَحاب أزائي'
لَم أسَتطع أنَ أصُدق أن هَذة الكَلمِات خَرجَت مِن ثُغرهُ ، هَل يُبادُلني ؟ ، هَل كَان أيَضاً يَحلُم بي؟
'هَل أنَتَ مُقَدر لي ؟'
سَألنِي
أنِحَنيتُ وُجهي لِوجهُ ، بَات جَبيني مُلتَصق بهِ
'لا أعَلَم و لَكن مَاأعَلمهُ أنَك مِلكي فَاتني كُل مَا يَحدُث يُثبت أنَك مِلك كِيم تَايهيُونغ'
أبتَسَم وقَبلني قُبله سَطحِية و رَجع ثَانيةً
'وأنَت مِلكي سِيد كِيم'
وأنْتَهىٰ اليُوم بِتَلاحُم أجَسَدنا كَنَعيم
لَيس بِالضَرُورة أنَ نَتَضاجَع لُأحُب
بل العَملية بَسيطة جِداً
أنْتظَر قَدرك وهُو سِيأتيكِ تَحتُ قَدميك
يَجَعلك تَشُعر بالحَياة مَرة آخرة
النِهاية
*
أنْتَهىٰ ،
عَمل مٓن أعَمالي إكِتَمل .أرُيد رأئيكم
شُكراً لِكُل دَاعم لي
هِيڤنٍ.
أنت تقرأ
َلَوُّحِتيِّ |تَـ ؛كُـ ∆مُكِتَملة
Fanfictionعِنْدَما يَأتِيني إلِهَام فَقَط أنْسيٰ كُل شَئ حَولي وأصَبُ جَل تَرِكيِزي فِـ لَوَحتي حَتىٰ أنْتَهت لَوحَتي وكَان صُورة شَخص فَتىٰ سَاحر هَل هَذا فَتى أحَلامي؟ توب تاي