ﻧﻈﺎﺭﺍﺕ ﻻﻣﻌﺔ ﻭﺩﺍﺋﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﺟﺘﻪ ﺍﻟﻨﻠﺮﻳﺔ ﻟﻜﻦ ﺟﻤﺎﻟﻪ ﻟﻢ ﻳﻐﺮﻳﻨﻲ ﻟﺤﻘﻨﻲ ﻃﻴﻠﺔ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻒ. ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺍﻏﻴﺮ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﻟﻜﻲ ﻳﻠﺤﻘﻨﻲ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻓﺎﺿﺤﺔ ﻭﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﻌﺮﻑ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺧﺎﻑ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻻﻧﻨﻲ ﺍﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﺻﺒﺤﻮ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻋﺎﺋﻠﺘﻨﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻏﻨﻴﺔ ﻭﺍﺻﺒﺤﺖ ﻋﺎﺋﻠﺘﻨﺎ ﻣﺸﻬﻮﺭﺓ ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﻮﻯ ﺛﻼﺙ ﻓﺘﻴﺎﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺛﻨﺘﺎﻥ ﺑﻨﺎﺕ ﻋﻤﻲ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻻﺟﻤﻞ ﻟﻬﺬﺍ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺒﻠﺪﺓ ﻳﻌﺮﻓﻮﻧﻨﺎ ﻭﻻ ﺍﺭﻳﺪﻫﻢ ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮ ﻋﻨﻲ ﺑﺎﻟﻌﺎﻃﻞ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺑﺎﻟﺼﻒ ﺍﻟﺤﻠﺪﻱ ﻋﺎﺷﺮ ﻏﻴﺮﺕ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﻓﺮﺁﻧﻲ ﻣﺮﺓ ﻭﻋﺮﻑ ﺑﺄﻧﻲ ﻏﻴﺮﺕ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻓﻌﻨﺪﻣﺎ ﺭﻥ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻟﻠﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺗﻔﺎﺟﺄﺕ ﺑﻪ ﻳﺮﺗﺪﻱ ﻟﺒﺎﺳﺎ ﻣﻠﻔﺘﺎ ﻭﻧﻈﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻼﻣﻌﺔ ﻭﻳﻨﺘﻈﺮﻧﻲ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﺟﺘﻪ ﺍﻟﻨﺎﺭﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﺟﻤﻴﻼ ﺟﺪﺍ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻥ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺫﻫﻠﻦ ﺑﻪ ﻭﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻲ ﻭﺻﻔﻨﻨﻲ ﺑﺄﻧﻨﻲ ﺣﻤﻘﺎﺀ ﻻﻧﻨﻲ ﻟﻦ ﺍﻋﻄﻴﻪ ﻧﻈﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻭﻟﻜﻦ ﻃﻨﺸﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﺍﺑﺪﻳﻪ ﺍﻱ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ ﻭﻟﺤﻘﻨﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻔﻴﻠﺔ ﻭﺑﻘﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﺒﻞ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻲ ﻗﺪ ﺍﺗﻰ ﺍﺟﺎﺯﺓ ﻣﻦ ﺩﺑﻲ ﻟﻴﺮﺍﻧﺎ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﻰ ﺩﺑﻲ ﻓﺄﺣﺲ ﺑﻪ ﻭﺑﺘﺼﺮﻓﺎﺗﻪ ﻻﻧﻪ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﺭﺍﻳﺢ ﺟﺎﻱ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻔﻴﻠﺔ ﻓﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﻪ ﺍﺑﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻧﻪ ﺟﺎﺭ ﻟﻨﺎ ﻭﻻ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﻓﻘﺎﻝ ﻻﺑﻲ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻋﻢ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮ ﺍﺑﻲ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﻓﺮ ﻭﻋﺎﺩ ﻟﻤﻼﺣﻘﺘﻲ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺳﻨﺔ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﻻﻥ ﺍﻧﺎ ﻧﺠﺤﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻄﻠﺔ ﺍﻟﺼﻴﻔﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻋﺎﺋﺪﺍ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻪ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻟﻴﺠﺪ ﺍﺧﻲ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﺬﺍ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻻﺟﺬﺏ ﻃﺒﻌﺎ ﺍﺧﻲ ﻋﻤﺮﻩ 13 ﺳﻨﺔ ﻟﻜﻨﻪ ﻳﻐﺎﺭ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻓﻠﻢ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻛﻼﻡ ﺍﺧﻲ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻧﺖ ﻟﺘﻜﻠﻤﻨﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﻓﺼﻔﻌﻪ ﺍﺧﻲ ﺑﻜﻒ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﻟﺘﺤﺪﺙ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻛﻨﺖ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺍﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻻﺳﻤﻊ ﺍﻟﺼﻴﺎﺡ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﻓﺄﺧﺮﺟﺖ ﺭﺃﺳﻲ ﻗﻠﻴﻼ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺍﻟﺒﺎﺏ
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ﻻﺟﺪ ﺍﺧﻲ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻳﺘﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﺍﺳﺮﻋﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻣﻲ ﺍﺭﻛﺾ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺤﻘﻲ ﺍﺧﻲ ﻭﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺒﻨﻲ ﻳﺘﻌﺎﺭﻛﺎﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻲ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻓﺘﺮﻛﺘﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺍﻏﻼﻗﻬﺎ ﻭﺑﻘﻲ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻮ ﺍﻟﻮ ﺧﺮﺟﺖ ﺍﻣﻲ ﺣﺎﻓﻴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻣﻴﻦ ﻟﺘﻔﺰﻉ ﻣﻞ ﺣﺎﺭﺗﻨﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻣﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻫﻞ ﺣﺎﺭﺗﻨﺎ ﻳﺸﻬﺪﻭﻥ ﺑﺄﻧﻚ ﻣﻨﺬ ﺳﻜﻨﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﺍﻧﺖ ﺗﻼﺣﻖ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻭﺗﻜﻠﻢ ﻣﻌﻚ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻄﻴﻌﻪ ﻭﺗﺄﺗﻲ ﺍﻻﻥ ﺗﺘﻌﺮﺽ ﻻﺑﺘﻲ ﻭﺗﻀﺮﺑﻪ ﻛﻞ ﺣﺎﺭﺗﻨﺎ ﺑﻬﺪﻟﻮﻩ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺍﺑﻦ ﺟﺎﺭﻱ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻫﻮ ﻳﺤﺒﻨﻲ ﺍﻳﻀﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﻓﺮﺣﺎ ﻻﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺫﺍﻕ ﺑﻬﺪﻟﺔ ﺩﺳﻤﺔ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺫﻫﺐ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﺍﺣﻀﺮ ﺍﻣﻪ ﻟﻴﻌﺘﺬﺭ ﻣﻨﻨﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻣﻪ ﻓﻴﻠﺘﻨﺎ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﻭﺍﻋﺘﺬﺭﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﻭﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻟﻢ ﺍﻋﺪ ﺍﺭﻯ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻧﻪ ﺟﺎﺭﻧﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﺪﻭ ﺑﺄﻥ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﻭﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺎﺭﺓ. ﻭﺑﻌﺪ ﻣﻀﻲ ﺛﻼﺛﺔ ﺍﺷﻬﺮ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻻﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻨﻈﺎﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﻭﺧﻮﻓﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻨﺎ ﻗﺮﺭ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺍﻥ ﻳﺄﺧﺬﻧﺎ ﺍﻟﻰ ﺩﺑﻲ ﻟﻨﻜﻤﻞ ﺗﺪﺭﻳﺴﻨﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻧﺠﻠﺲ ﺳﻮﻯ ﺍﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻻﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻘﺒﻠﻮﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻻﻭﻝ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﻳﻮﺷﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺀ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻋﻮﺩﺗﻲ ﺍﻟﻰ ﺳﻮﺭﻳﺎ ﺑﻴﻮﻣﻴﻦ ﺍﺗﺘﻨﻲ ﻓﺘﺎﺓ ﻟﺘﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﻳﻮﺩ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﻌﻚ ﻋﺒﺮ ﺭﻗﻢ ﻣﻮﺑﺎﻳﻠﻚ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻢ ﻳﻔﻬﻢ ﻫﺬﺍ ﺷﺎﺏ ﺑﻬﺪﻟﻪ ﺍﺑﻲ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺟﺤﺮﻩ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﺑﻬﺪﻟﺘﻪ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﺧﻲ ﻭﺍﻫﻞ ﺣﺎﺭﺗﻨﺎ ﻭﺩﺍﻡ ﺣﺒﻪ ﻟﻲ ﺳﻨﺘﺎﻥ ﻭﻟﻢ ﻳﻨﺠﺢ ﺍﻟﻢ ﻳﺰﻕ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ ﻗﻮﻟﻲ ﻟﻪ ﺍﻧﻲ ﻻ ﺍﻋﻄﻲ ﺭﻗﻤﻲ ﻻﻱ ﺷﺎﺏ ﺍﺑﺪﺍ ﻓﺄﻭﺻﻠﺖ ﻟﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻓﻘﺎﻝ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻏﺎﺏ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺍﺧﺮﻳﻴﻦ ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺗﺖ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻟﺘﻘﻮﻝ ﻟﻲ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻣﻌﻜﻲ ﻗﻠﻴﻼ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻜﻲ ﺷﻴﺌﺎ ﺑﺴﻴﻄﺎ ﻳﻮﺿﺤﻪ ﻟﻜﻲ ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺍﻋﻄﻴﻪ ﺭﻗﻢ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﺘﻲ ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﺴﺘﻌﻤﻠﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﻊ ﺍﺧﺘﻪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻃﻤﺌﻨﺖ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺧﻄﺄﺕ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻓﻈﻦ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﻄﻴﺘﻪ ﺭﻗﻢ ﺷﺎﺏ ﻟﻴﺒﻬﺪﻟﻪ ﻻﻥ ﺍﺟﺎﺏ ﺷﺎﺏ ﺑﺪﺃ ﺑﺒﻬﺪﻟﺘﻪ ﻓﻌﺎﺩﺕ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻟﺘﺄﺧﺬ ﻣﻨﻲ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻭﻋﻨﺪﻫﺎ ﺯﺑﻂ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺫﻫﺒﺖ
أنت تقرأ
قصتي عن فتاة بشعة تحولت الى محطة اعجاب اي شاب
Romanceهي الفتاة من سوريا حاليا عمرها الان حوالي 21سنة و هذه القصة حدثت منذ زمن سوف اترككم مع القصة المشوقة جدا
