#روايه_أمير_الليل
◄ البارت الحادي عشر11►
{تمرد}
☆ writer POV
لا تحاول البحث عن الحب, أجعله هو من يبحث عنك
عندما يجدك سوف يعطيك خيط فقط , وانتَ مخير بين أن تمسكه وتحارب لاجل
أن لا ينقطع أو تتركه ويرحل رحيل الغرباء
أما العشق هو ذاته الحب, لكنه من أسمى درجاته
من الصعب أن يحب شخصاً ما حباً أولياً فهذا سيكون أصدق حب
ومن المؤذي أن يتحول حبه ألى ألم ليفقده حلاوة الحب ويصبح مرارة شديده كالعلقم
وسيكره الحب وسيكره كل المشاعر العاطفيه اللطيفه
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
سوزي
لم أصدق بتاتاً ما يلتقطه بين يديه وعينيه الخاليه من المشاعر التي تسدد لي نظرات حاده ,وأنا امسك بثوبين خائفه مما قد يحصل
تجمد الوقت والمكان, ولا يوجد سوانا وكأن القدر اختار ان يرشد مين يونغي وهذا أسوأ قدر ,لطالما تمنيت أن يعرفني ونعيش قصة الحب التي رسمتها لكنها تهدمت ,لأنني لم أستطع بناؤها ,ليس لي القدره على بناء سعادتي فوق سعادة شخص آخر
أرجع فستاني الى الصندوق والقناع كذلك ,شعرت بالغرابه من ذلك
وسار نحوي ليتخطاني كما لو أنه لم يراني ,خرج معلناً أغلاقه لكل شيء ولم يأبه في انه قام بفتك العديد من الجروح القديمه التي عادت لتنزف بغزاره ,أنهمرت الدموع لا أرادياً أصبحت كطفله باكية ,خشيا والداي علي من كل شيء ألا الحب
لم يعرفوا أن الحب قادر على تحطيم أبنتهم وجعلها تعيش بين طيات حب آثم
غطيت وجهي بقطع الفساتين ,,احاول العودة لرشدي لكن هيهات,
مر اليوم بطوله لم المح مين يونغي بتاتاً, ظننت أنه بغرفته لكن عند عودة رينيه هي من فتحت قفل الباب وهذا يفسر عدم وجوده
أصبحت أتلوى من الخوف والتوتر عليه ولأختفاؤه المفاجئ,سالت أبنته وخدمه ولكن لا فائدة مرت ثلاثة أيام وكأن مين يونغي تحول الى رماد وفي عصر اليوم الرابع
لمحت جايهيون يجلس مع جيو,أسرعت نحوه لأكمل:سموكَ,أين هو جلالته؟
جيو بغرابه:أهدئي أختي,ماذا هناك؟
جايهيون:لا تقلقي أنه بخير,لكنه يحب العزله قليلاً
أجبته بنبره حزينه:أتوسل لكَ سموكَ,اعطني موقعه ,أرجوكَ سموك
تردد جايهيون في بادئ الأمر لكنه أستسلم للواقع:ستجديه في نهاية القصر العام يتواجد هناك لديه جناح كامل ونجري هناك تدريبات للمبارزه بالسيوف
أنت تقرأ
أمير اللَيلْ || Prince Of The Night
Romanceفي كل عشق نكهة أستعمار فأستسلمي لأرادتي ومشيئتي ,, ستكوني نجمة ليلي وسأكون الليل الذي يحتضنك "أمير الليل"