part 3

5 1 2
                                    

يوم الزفاف
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~*
وفي ذالك اليوم السعيد  بنسبة

لكلى العائلتين ويوم شؤم بل نسبه الى جاك و صوفيا

وفي ذالك النهار كانت

صوفيا جالسه على كرسي وحولها

خبراء التجميل  ومسرحو الشعر

وهي فقط جالسه كأنها جسد بلا روح وهي فعلا كذالك

انتهوا من تلبسها الفستان الابيض 

الطويل ووقفت اما المرآه

الطويل ووقفت اما المرآه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تنضر الى

نفسها كيف كانت تحلم بأن ترتدي

ذالك الفستان في زفافها مع مارك

دمعت عيناها فهي لا تعلم كيف سينتهي هذا اليوم اللعين. 

وبعد بضعه دقائق دخل سام وهو يرتدي ثياب فاخره فصلت من اجله فقط

بابتسامه عريضه وهو يقترب من

صوفيااا ولاحض الدموع في  عينيها

سام :-عزيزتي اختي  الطفله الغاليه اصبح كبيره واصبح عروس

وقام ياحتضانها ولكن صوفيا لم

تنطق بحرف ولم تحرك ساكن

واخذها بيده حتى دخلو الى القاعه

التي كانت كبيره جدا وفخمه

التي كانت كبيره جدا وفخمه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

فكان

الحفل كأنه زفاف احد الملوك بل هو فعلا كذالك

كانت الطاولات مرتبه بشكل جميل جدا وكان هناك حضور كبير

وينتشر بينهم الخدم الذين يقومون
بترتيب وتوزيع الشراب

دخلت صوفيا وسام وجميع الانضار عليهما

وهم يتهامسون في بينما :-

_كم هي جميله

_فستانها بغايه الروعه

_انها اجمل من جاك

والكثير من الكلام وكانو ينضرون وكأنهم

يريدون  ان يأكلوها باعينهم

ووصلت الى المنصه وقام جاك باخذ

صوفيا من سام بعد ان قال له والده

ان يفعل ذالك  نضرت صوفيا له

بعين باكيه فلم ينضر لها وعندما

اشاحت بنضرها الى الجهه الاخرى

وجدت مارك ينضر اليها بنضرات

فيها حقد تفاجئت كثيرا لم تستطيع

ان تخفي دموعها وقضت طيله فتره

الزفاف تبكي فلم تهداء ابدا وعندما

اصبحت زوجته رسميا بعد اعلان

ذالك اما الجميع كان ذالك اليوم 

من اصعب الايام التي مرت عليها

وانتهى الحفل المشؤم وتوجهو نحو المطار

بعد ان قرر العائلتين ان يقضوا 

العريسين شهر العسل  في فرنسا

____________________

البارت الثالث
رايكم

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 11, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

               "ارجوحة الصباح" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن