Chapter|6|

1.4K 62 3
                                    

عندما يحتضني .. اشعر بالدفء
عندما يقربني اليه .. اشتم رائع عنقه
و كم اتمنى من عنقه ان يصبح لي
فقط سوف املها بعلامة ملكيتي

~*~
He
امام مدفئه بيتي اجلس انا و هي تجلس باحضاني
استمع لما تروي من قصص قد عاشتها مع صديقتها الجاريات
لم أحبذ تلك الحياه
لانها تستمر بقول انها كنت خادمه ..
خادمه ..
و خادمه ..
فقط انا بقيت استمع لها الا ان انتهت
طوال  فتره حديثها انا كنت فقط امسد لها شعرها
اه نسيت ان اخبركم ان بمجرد وصولنا حصلةٌ على قبله جامحه
آنستني لحظه فراقها
و طول فتره حديثها كنت اسرق بعض من القبلات التي تبادلتي
أياها برغبه
سابقا و نحن داخل السياره
أخبرتني و قد لامس خبرها قلبي
انها تحبّني
فأجبتها و انا انظر بعينها " و انا متمم بحبي لكي
لم ارى فتاه تشع مثلكي فانتي
فتاتي الى الأبد "
اشعر و كأنني قلت كلمات قد لامست أوتار قلبها
فهي قد بقيت تحدق بي ثم انزلت انظريها الى ايدينا المتعاقدة
مثل غلاف لكتاب يدي كانت غلاف ل يديها الصغيرتان
قليلا فقط و قد حلت بيننا فتره صمت ثم نظرت الى
عيني قائلةً
" اخبرني عنك وعن عائلتك و كيف كانت حياتك؟ اريد ان اعلم
كل شىء عنك "
فصمت ثم أخبرتها
" والدي توفيا و انا صغير لذا تربيت على يد خادمي
و عن حياتي انا اعمل لواء في الجيش ..
ماذا تريدين ان تعرفي أيضا "
" ماذا عن حياتك مع الفتيات ؟؟ هل احببت من قبل ؟؟"
ضحكت في داخلي و ارت ان اغيظها قليلا
" اجل فانا وسيم و الفتيات يلتفون حولي
حتى لو لم أرد ان يكون حولي احد "
" همم "
أخبرتني بذلك و ابتعدت عني قائلةً
" انا جائعه "
ذهبنا سويا الى المطبخ
و جعلتها تجلس على كرسي و ارت ان اطبخ لها
فذهبت احضر المكونات
و هي تتأملني و تسرح بخيالها
و انا اعمل وجدتها تنظر ليديها
و هي تحمل بعضا من العبوس لذا
ما ان وضعت الطعام على النار جلست بجانبها امازحها
و لكنها كانت تدير وجها
استنتجت انها انزعجت من موضوع الفتيات
حسنا انا اعرف كيف اصالحها
ذهبت كي أضع لها الطعام
جلست تاكل و لَم تعطيني اي اهتمام
فانتظرت ان تنتهي
ثم حملتها و دخلت بها الى غرفتنا
و وضعتها على سريري اقصد سريرنا
ثم وضعت يدي على فمها كي تصمت قليلا عن الصراخ
ما ان هدأت حتى أخبرتها
" انني احبكِ انتي فقط و لن انتمي الى لكي
لذا لا تفكري بكم فتاه كانت حولي فكري بي فقط
و الاملأي تفكيركِ بي فقط
لانني اريد الزواج بكي "
صمتت و يبدوا انها انصدمت
فلم تقل شىء و لكن بؤبؤ عينيها قد توسع
ويبدوا عليه انهٌ على وشك البكاء
لذا أخبرتها
" انظري الى هل تقبلين الزواج بي ؟؟"
" لم احلم قد انني من الممكن ان أكون كالحال باقي الفتيات
يتزوج ممن يحبون
اذا لم اقبل بك قلبي قد قبل بالفعل "
قبلتها و أصابع يداي تلتف حول خصرها
نزلت قليلا طابعا على رقبتها تلك العلامات التي
باتت ان تختفي فجعلتها اكثر عمقا كي اجعلها واضحة
لعيناي
ذهبت شفتي الى خلف إذنها ف لم استطع مقاومه نعومتها
فخدشتها بإسناني
و اضع لها هناك احد علامات الملكية عليها


Velvet touch..||O.SH|| ~مكتملة ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن