"أزعج علو صوتي سبات الأمبالي"

8 0 0
                                    

يعلو صوتي ويكثر حديثي وظهر صخبي وتتناشب فكره باخرى ويحتد النقاش
ويتلخبط عقلي مع انفعالاتي وترتجف نبرات صوتي أبدو مخيفه لهم وغير محقه واشبه بحمقاء لا تعي ماتقول
لكنني اقصد ما اقول ولكن افسدتم مزاجي.

لم اعد اكتب كالسابق عن زخم فكري ومشاعري وبدأ زائد عليهم
ابتعدت عن قلم يكتب مايجول في فكري طوعاً و اوراق لاترفض مااكتب منصته لانفعالاتي ..
وأخطأت بالتقرب إليهم بشد وجذب افكاري وانفعالاتي، أستيقضتوا من سبات الأمبالي في كل مره يرفض الانصات لذاته، وتسلل نور شمس لاعينه، و فتح النافذه، للعالم الخارجي وضجيج الشارع، ومشاغبة صاحبه المشاكس، وتحسس نبض قلب محباً ..

فبدأ له اقترابي عدائي
فتجند لحربي بتجاذب اطراف الحديث معي
انهكني ما اتخذ عني انطباعاً
فيحتم الرحيل فوراً لتلافي
ومارويت لك عزيزي القارئ اول خطوة التلافي
وها انا أكتب.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أنا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن