MESSEG 83

6.6K 756 137
                                    

فوت+كومنت=🍛 نتغدا مع البايس
.
.
.

-9:52 p.m-

"ذلك كان رائعاً "

هتفت هي بحماس بينما تقفز أمامه و هو فقط كان
ينظر لها مع ابتسامة عريضة

" جيد أن المكان أعجبك "

حدثها تاي لتعبس لوليا

" بالتأكيد ستعجبني مدينة الملاهي.. سأعفي عنك عندما نعود "

ربتت على كتفه ليضحك هو

" هل سنعود الآن؟ "

سألته بينما تهز جسدها يميناً و يساراً جاعلة من فستانها يتحرك بخفة مع حركتها

لينظر تاي لساعته و يمسك بيدها يجرها

" ليس بعد ..هناك مكان علينا الذهاب إليه "

-

" واه، تايهيونج هذا مدهش.. إنظر للمنظر إنه رائع "

أخذت لوليا تشير على منظر المدينة الليلي عندما بدأت العجلة الدوارة الكبيرة بالإرتفاع

"أجل مدهش "

رد عليها لكنه لم يكن ينظر للمنظر من الأساس بل
لها

" لوليا.. "

نادى باسمها بخفوت لتهمهم هي كإجابة ثم استدارت
تنظر له

" لوليا... من أنا ؟"

"ما بك.. هل ضربت رأسك "

تحدثت هي بسخرية على سؤاله ثم أجابت

" أنت تايهيونج، تاي او تاي تاي هل هذا جيد لتعرف من أنت ؟"

ابتسمت له لتراه يتحرك من مقعده و اتجه ليجلس بجانبها

" لوليا"

نادى اسمها مجدداً لتعيد هي الهمهمة

تبالا النظرات قبل أن يبدأ هو حديثه

"أريد أن أكون الشيء الجميل في حياتك الذي يرسم الابتسامة على شفاهك كلما خطرت على بالك .."

فجأة انقلبت نبرته من الهادئة المرحة إلى العميقة
المربكة

" أنتي الفتاة الوحيدة التي أستطيع أن أكون معها على طبيعتي ،بلا تصنع أو مجاملة ،فكيف لا أحبك و كل نبضة من نبضات قلبي تخفق باسمك "

مع كل كلمة ينتقها كان يقترب منها أكثر ليجعل لوليا في النهاية ملتسقة بنهاية المركبة التي استقلوها في العجلة

" مـ.. مالذي تحذي به ؟!"

استطردت هي بارتباك و أنزلت رأسها لكي لا تلتقي عيناهم

"لوليا.. "

و للمرة الثالثة همس هو بأسمها جاعلاً منها ترفع رأسها
بانزعاج متناسية أنه قريب منها جداً

"ما خطبك مع اسمي بحق الجـ.."

كانت عيناها تخرج من مكانها عندما ألسق شفاهه
على خاصتها مغمصاً عيناها، لم تشعر بنفسها إلا و هي تقبض على ملابسه بيدها الصغيرة و تبادله

بعد عدة ثواني ابتعد عنها قليلاً ثم همس ضد شفاهها

" أريد أن أكون تاي تاي خاصتك! "

---

أطول بارت و أكثر بارت بوجع القلب🚬🌚

-LKX4

-LKX4

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 𝙼𝚎𝚜𝚜𝚎𝚗𝚐𝚎𝚛 || ْمَاسِنْجَر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن