Marriage compulsory N. H(زواج إجباري)

#4. The Party

The next day

اليوم سوف يعود السيد كريس من السفر لذا استيقظت ليديا مبكرا وكانت تتجهز لتذهب للمطار ولكن تفاجئت عندما رن جرس المنزل وكان نايل

ليديا :نايل *قالتها بدهشه*
نايل :صباح الخير ليديا *قالها بابتسامه*
ليديا :صباح النور... ماذا تفعل هنا *قالتها وهي تدخل للمنزل ليدخل خلفها ويغلق الباب*
نايل :سوف اذهب معكي للمطار *قالها وهو يلتقط كأس ماء من الطاوله*
ليديا :حسنا هيا حتى لا نتأخر *ليومأ لها ويذهبو معا*

*في المطار*
~~~~~~~~~

*كانو يجلسون معا وكان الصمت سيد المكان حتى قاطعه وقوف ليديا عندما لمحت والدها من بعيد لتذهب له مسرعه وتحتضنه*
ليديا :ابي اشتقت لك *قالتها وهي تحتضنه*
السيد كريس:وانا ايضا صغيرتى *قالها وهو يبادلها الحضن ويقبل راسها*

السيد كريس:أليس هذا نايل *قالها لاتنظر خلفها لنايل الذي كان يتحدث في الهاتف*

ليديا :نعم انه هو.... نايل*صاحت في آخر الجمله لينتبه لها نايل ويأتى ولكن ما فاجئها وجعل نبضات قلبها تتسارع هو أنه وضع يده حول خصرها*

نايل:مرحبا سيد كريس *قالها وهو يسلم عليه بيده*
ليديا:ابي أين السيد هوران *قالتها ثم نظرت لنايل بنظره كي يبتعد عنها لكنه لم يبتعد وابتسم ابتسامه انتصار وها قد بدأ نايل لعبته*
السيد كريس:سوف ياتى غدا لأنه اعجبه الجو هناك وقرر أن يتجول اليوم......... إذا هل انتما تتواعدان

*قالها لتتسارع نبضات ليديا أكثر وتتوتر وتوتر نايل قليلا لكنه حاول أن يعود لبروده و قد نجح بالفعل ليرد عليه*

نايل:في الحقيقه نحن *لتقاطعه ليديا سريعا وتقول أصدقاء*
ليديا :نحن أصدقاء ابي لكننا مقربون قليلا *قالتها بابتسامه ونظرت لنايل نظرة غضب وابتسمت سريعا حتى لا يلاحظ والدها*
السيد كريس :حسنا هيا لنعود للمنزل *قالها وذهبوا.... كان نايل يسوق و السيد كريس بجانبه و ليديا بالخلف تجلس بغضب بسبب ما فعله نايل منذ قليل*

نايل:ليديا هل تسمعيني *قاطع تفكيرها صوت نايل ويده التى تلوح أمامها*
ليديا :ماذا *قالتها وهي تنظر له*
نايل :أحدثك من 5 دقائق وأنتي لا تفعل شئ سوا ان تنظري أمامك *قالها بسخريه لتنظر له و تدفعه بعيدا حتى تستطيع أن تقوم*

نايل:ألم تقولي وداعا صديقتي *قالها بسخريه لتنظر له ببرود وتقول. له وداعا صديقي*

Lydia's POV..
~~~~~~~~~~~~
لا أعلم لماذا فعل هذا الأحمق هذا لكنى سوف ابيه حقا من انا
ظلت تفكر فيما سوف تفعله حتى نامت

Niall's POV..
~~~~~~~~~~~
كان يجلس في منزله يشرب من قهوته ويتذكر ما حدث ليبتسم بسخريه ويفكر فيما سيفعله
"لم ترا ارتباكها فقط عندما وضعت يدي علي خصرها ماذا ستفعل إذا بعد ذلك" قالها لنفسه بسخريه