❤ الفصل التاسع ❤

15.5K 288 0
                                    



ليدلف الي جناحهم ويغلق الباب باحدي رجليه ويتركها ويذهب الي احدي الشرفات ويدخن سيجاره الفاخر وهو ف قمه بركان الغضب فتذهب اليه لتمتص تلك الشيطان منه فتذهب بكل م تمتلك من انوثه ودلع لتمد يدها من خلفه وتنام ع ظهره فينفر منها ويذهب ليجلس علي حافه الفراش فتذهب اليه وتضع يدها تداعب خده وتقول بحب ادم انا اسفه
ادم بصوته الطاغي يكاد يفتك بها يعني عارفه ان ال هببتيه دا كله غلط انتي مشفتيش ي هانم الرجاله كانت بتبصلك ازاي وانتي ولا كأني موجود انتي بتاعتي عارفه يعني اي يعني ممنوع تبصي لحد غيري ممنوع حد يبصلك انتي من ممتلكاتي خلاص حياتك هي انا لتقترب منه سيلا وهي تحاول تهدأته ادم انت عارف ان دا احلا يوم ف حياتي وحبيت اعيشه بطريقتي ليحن ادم ف لحظه فهي عروس لايليق بها الصراخ فيجب ان تكون ملكه الليله فتلك هي ليله معذبته ليله بث العشق داخلها يقطعها ادم بخبث بس انا اجمل ايام حياتي لسه هتبدأ ولا انتي بقاا عايزه تهربي واخذ يبعد عن وجهها تلك الحجاب الابيض واخد يقبل جبينها فكان مشتاق حد اللعنه ونزل الي عنقها ودفن جبينه بين خصلات شعرها الحريري ليستنشق تلك السلاسل من ذهب واخذ يمرر يده ع خصرها صعودأ ونزولا مما جعلها تشعر ب القشعريره ف جسدها
سيلا:_ ادم ارجوك كفايه
ادم :_ كفايه اي بس وانتي بتخدريني بكل حاجه بتملكيه انتي سرقتي راحتي انتي حذفتي كل حاجه من عقلي وقلبي عشان يبقوا ليكي انتي ملكك لوحدك انتي خلتيكي احبك كل دا ازاي دا مش حب دا هوس لينظر الي شفتيها الورديه مما اثار شهوته فاقترب منها ليلتهمها فكانت تضع يدها ع صدره تريد التنفس نعم فقد طالت القبله ولكن أبي الابتعاد وظل يتذوق تلك الشفايف الورديه وكانه يرتوي واخيراً استطاع الابتعاد عنها ليري تورم شفتاها اثر قبلاته ويرفع نظره الي عينيها ليجدها مغلقه
فيقترب من اذنها ويهتف بصوت تملأه الرغبه هسيبك تغيري وهرجعلك تاني ويتركها ويذهب الي غرفه الملابس لياخذ ثيابه ويذهب للمرحاض
وكانت سيلا قد اخرجت قميص من اللون الاسود القاتم قصير يظهر مدي تناسق جسدها وضيق يبين مدي انوثنها ومن الظهر يكون بشرائط متعاكسه تظهرهه بأروع الاشكال وشعرها المنسدل الي خصرها فكانت كالجنيه كالجمره المتحركه تفجأت بدخوله وهو عاري الصدر يرتدي فقط بنطال فعند رؤيته لها فقد شلت اعضاء تفكيره وعجز اللسان عن الكلام اما هي فقد ارتعش جسدها عشقا ليس خوفا فاقترب منها ادم ليقول انتي وحشتيني اووي هو انا موحشتكيش ولا اي وانزل ببصره الي عظمتي الترقوه واخذ يقبله وهو يهتف بهوس ب ح ب ك
فكانت سيلا ف حاله لا يرثي لها فكانت كالعبه ف يديه استسلمت او اولي لمسات وكأن دقات قلبهما اعلنت الحرب ليحملها ويضعها ع فراشه وينقض ع شفتيها ويبدأ ف تقبيلها ف رحله بعيده مع دقات قلبه واصبح صدرها يعلو ويهبط واحس ادم من خوفها ليقبها بجانب خدها ويهبط الي عنقها ليهتف مش عايزك تخافي مني انا عايزك تهدي صدقيني عمري م هعمل حاجه تأذيكي

هوس عشقكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن